تقديم قصة حياة مايكل جاكسون في فيلم سينمائي

تقديم قصة حياة مايكل جاكسون في فيلم سينمائي
- مايكل جاكسون
- ملك البوب
- تحرش
- فيلم سينمائي
- هوليوود
- الملحمة البوهيمية
- رامي مالك
- مايكل جاكسون
- ملك البوب
- تحرش
- فيلم سينمائي
- هوليوود
- الملحمة البوهيمية
- رامي مالك
يستعد منتج أمريكي، ساعد في صناعة الفيلم الشهير "الملحمة البوهيمية"، الذي أدى بطولته رامي مالك، ويتناول سيرة فريق الروك الشهير "كوين"، ومطربه الأساسي الراحل فريدي ميركوري، لتقديم قصة حياة "ملك البوب" مايكل جاكسون، في فيلم في هوليوود.
وجاء في تقارير عديدة عبر مجلات مختلفة، منها "ديدلاين" و"فارايتي" و"هوليوود ريبورتر"، أن المنتج جراهام كينج، حصل على الحقوق، بما في ذلك الحقوق الموسيقية من مؤسسة ممتلكات جاكسون، ليصنع فيلما عن حياة النجم الذي، تلطخ إرثه بمزاعم انتهاكات جنسية بحق أطفال، وفقا لموقع "سبوتنيك" الروسي.
وتتوقع التقارير الصحفية، أن يتناول الفيلم رحلة "ملك البوب" ونجوميته كطفل، قبل أن يتحول إلى أيقونة عالمية، انتهت بوفاته في عام 2009، عن عمر ناهز 50 سنة، بجرعة زائدة، من عقار قوي، يساعد على النوم، قبل أسابيع من حفل كان يعتزم به العودة إلى الغناء.
ونقل الموقع الروسي عن مجلة "ديدلاين" السينمائية، أن جون لوجان سيكتب سيناريو الفيلم، أما عن فريق العمل، أو موعد طرحه في دور العرض السينمائية، فلم يعلن عنهما حتى الآن.
مايكل جاكسون، دخل السجن بعد اتهامات بالتحرش الجنسي بصبي عمره 13 عاما، ولكن تمت تبرئته في عام 2005، ولكن هذه لم تكن القضية الوحيدة، ففي عام 1994، رفع سوى المطرب الشهير دعوى مدنية ضده بالاعتداء الجنسي على صبي آخر عمره 13 عاما.
وعاد "جاكسون"، للساحة مرة أخرى هذا العام، بسبب قضايا التحرش، بسبب فيلم وثائقي حصل على جائزة إيمي يدعى "ليفينج نيفرلاند"، وفيه زعم رجلان أن جاكسون، اعتدى عليهما جنسيا في تسعينيات القرن الماضي، عندما كانا صبيين.
ولاقى الفيلم، انتقادات شديدة واستنكار من عائلة جاكسون، ومؤسسة ممتلكاته، معتبرين إياه "إعادة صياغة لمزاعم فاقدة للمصداقية وعفا عليها الزمن".