300 عضو بنقابة الصيادلة يوقعون طلب عقد عمومية طارئة لمواجهة "الحراسة"

300 عضو بنقابة الصيادلة يوقعون طلب عقد عمومية طارئة لمواجهة "الحراسة"
- إجراء الانتخابات
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الحراسة القضائية
- جمعية عمومية طارئة
- عقد جمعية عمومية
- إجراء الانتخابات
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الحراسة القضائية
- جمعية عمومية طارئة
- عقد جمعية عمومية
وقع أكثر من 300 عضو بنقابة الصيادلة على طلب لعقد جمعية عمومية طارئة لمناقشة إنهاء الحراسة القضائية المفروضة على النقابة والدعوة لإجراء الانتخابات، حيث توافد العشرات من الصيادلة على مقر النقابة، ظهر اليوم، لتجميع التوقيعات.
وأكد عدد من الصيادلة، أنهم جاءوا من المحافظات لإنهاء الوضع القائم بالنقابة، وإجراء الانتخابات، واختيار صيادلة لقيادة نقابتهم، والدفاع عن مطالبهم المهنية في العديد من القضايا.
وقال الدكتور عصام عبد الحميد، وكيل نقابة الصيادلة في تصريح خاص لـ"الوطن"، إن النصاب اللازم لمناقشة الطلب هو توقيع 200 عضوا، وبالتالي اكتمل نصاب العدد المطلوب بتوقيع 300 عضوا اليوم، ويجب الاستجابة لها قانونا بانعقادها، موضحا أن الحارس القضائي يسير أعمال النقابة إداريا وماليا ولكن لا يديرها مهنيا بحسب تعبيره.
ولفت وكيل الصيادلة، إلى أن العمومية الطارئة ستناقش ما يتردد بقوة عن أن مجلس النواب سيناقش مشروع قانون مزاولة مهنة الصيدلة خلال الدورة البرلمانية المقبلة، وبالتالي يجب على النقابة أن تتابع هذا المشروع.
وكان مجموعة من الصيادلة، أطلقوا دعوة عبر مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، للتقدم بطلبات لطلب الدعوة لعقد جمعية عمومية طارئة، لإنهاء الحراسة القضائية على النقابة العامة، وإجراء انتخابات.