بالتواريخ.. أبرز محطات التوتر الإيراني الغربي في مياه الخليج

بالتواريخ.. أبرز محطات التوتر الإيراني الغربي في مياه الخليج
- إيران
- مياه الخليج
- ناقلة نفط
- الاتفاق النووي
- ناقلة بريطانية
- ترامب
- إيران
- مياه الخليج
- ناقلة نفط
- الاتفاق النووي
- ناقلة بريطانية
- ترامب
تشهد منطقة الخليج توترات غير مسبوقة على مدار الأسابيع الأخيرة بين إيران والدول الغربية، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، خصوصًا مع إعلان طهران أمس، عن احتجاز ناقلة نفط بريطانية.
وترصد "الوطن" بالتواريخ أهم محطات التوتر الإيراني الأمريكي الغربي منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحابه من الاتفاق النووي قبيل منتصف العام الماضي.
8 مايو 2018:
أعلن ترامب، انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي وإعادة فرض عقوبات اقتصادية على إيران وسط رفض دولي.
21 مايو 2018:
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو 12 شرطًا أمريكيا للتوصل إلى "اتفاق جديد"، رفضتها طهران.
2 يوليو 2018:
أعلنت الولايات المتحدة عن أنَّها عازمة على خفض صادرات النفط الإيراني إلى الصفر لتضييق الخناق على إيران.
7 أغسطس 2018:
أعادت واشنطن -بشكل أحادي- فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران شملت تعطيل المعاملات المالية وواردات المواد الأولية.
7 أغسطس 2018:
أعلنت شركة "ديملر" الألمانية الأولى عالميًا في مجال السيارات الفاخرة والشاحنات، وقف أنشطتها في إيران.
20 أغسطس 2018:
تخلت شركة "توتال" النفطية الفرنسية العملاقة عن مشاريعها في إيران التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.
5 نوفمبر 2018:
دخلت العقوبات الأمريكية على القطاعين النفطي والمالي الإيرانيين حيز التنفيذ.
31 يناير 2019:
أعلنت بريطانيا وفرنسا وألمانيا إنشاء آلية مقايضة عرفت باسم "إنستكس" من أجل السماح لشركات من دول الاتحاد الأوروبي بمواصلة المبادلات التجارية مع إيران.
8 أبريل 2019:
أدرجت الولايات المتحدة الحرس الثوري الإيراني على لائحتها السوداء لـ"المنظمات الإرهابية الأجنبية".
22 أبريل 2019:
قرر ترامب وضع حد اعتبارًا من الأول من مايو للإعفاءات التي تسمح لثماني دول هي الصين والهند وتركيا واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان وإيطاليا واليونان، بشراء النفط الإيراني رغم العقوبات الأمريكية.
5 مايو 2019:
نشرت الولايات المتحدة حاملة الطائرات "إبراهام لينكولن" وقطعًا حربية تشمل قاذفات في الشرق الأوسط.
8 مايو 2019:
قررت إيران تعليق بعض تعهداتها بموجب الاتفاق النووي بعد عام على القرار الأمريكي الانسحاب منه، وهي تلك المتعلقة بالحد من احتياطي اليورانيوم المخصب بـ300 كيلوجرام، واحتياطي الماء الثقيل بـ130 طنًا.
12 مايو 2019:
تعرضت 4 سفن هي ناقلتا نفط سعوديتان وناقلة نفط نروجية وسفينة شحن إماراتية لأعمال "تخريبيّة" قبالة سواحل الفجيرة في الإمارات وسط اتهامات لإيران.
13 يونيو 2019:
هوجمت ناقلتا نفط في خليج عمان، ووجهت واشنطن ولندن والرياض أصابع الاتهام إلى طهران التي نفت ذلك.
20 يونيو2019:
أسقط الحرس الثوري الإيراني طائرة مسيرة أمريكية، قال إنَّها انتهكت المجال الجوي الإيراني بينما نفت وزارة الدفاع الأمريكية.
21 يونيو 2019:
أكّد ترامب، أنَّه ألغى في اللحظة الأخيرة توجيه ضربات انتقامية ضد إيران.
24 يونيو 2019:
أعلن ترامب، عن فرض عقوبات مالية "قاسية" تستهدف بشكل خاص المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي وعددًا من كبار ضباط الحرس الثوري.
25 يونيو 2019:
أكّدت إيران أنَّ الولايات المتحدة أغلقت "نهائيًا" مسار الدبلوماسية بفرضها عقوبات جديدة على قادتها.
25 يونيو 2019:
أوقفت إيران الالتزام ببندين آخرين من الاتفاق الدولي حول برنامجها النووي اعتبارًا من السابع من يوليو.
1 يوليو 2019:
تجاوزت طهران عتبة الـ300 كلج التي ينص عليها الاتفاق النووي بشأن احتياطي اليورانيوك القليل التخصيب.
8 يوليو2019:
أعلنت إيران أنها باتت تنتج يورانيوم مخصبة بأقل من 4.5 بالمائة وهو مستوى محظور.
4 يوليو 2019:
اعترضت بريطانيا قبالة سواحل جبل طارق ناقلة نفط إيرانية ما أثار غضب إيران.
10 يوليو 2019:
حاولت البحرية العسكرية الإيرانية منع مرور ناقلة نفط بريطانية في مضيق هرمز وفق بريطانيا، بينما نفى الحرس الثوري ذلك.
18 يوليو2019:
أكّد الرئيس الأمريكي ترامب، أنَّ السفينة الأمريكية "يو إس إس بوكسر" دمرت فوق مضيق هرمز طائرة مسيرة إيرانية كانت تقترب بخطورة من سفينة أمريكية.
19 يوليو 2019:
إيران تنفي إسقاط طائرة لها وتقول إنَّها "ادعاءات كاذبة".
19 يوليو 2019:
أعلن الحرس الثوري الإيراني، عن أنَّه صادر ناقلة نفط بريطانية تحمل اسم "ستينا إمبيرو" في أثناء عبورها مضيق هرمز.
19 يوليو 2019:
وافقت السعودية على استقبال قوات أمريكية على أراضيها بهدف تعزيز العمل المشترك دفاعيًا.