مسؤول جزائري: أنتجنا مواد إعلامية لتأكيد عروبة القدس

مسؤول جزائري: أنتجنا مواد إعلامية لتأكيد عروبة القدس
- الجلسة الافتتاحية
- الدورة الرابعة
- الدورة الماضية
- الدول الإفريقية
- القرن التاسع عشر
- القضية الفلسطينية
- القمة العربية
- تدريب الصحفيين
- جائزة التميز
- حقوق الإنسان
- الجلسة الافتتاحية
- الدورة الرابعة
- الدورة الماضية
- الدول الإفريقية
- القرن التاسع عشر
- القضية الفلسطينية
- القمة العربية
- تدريب الصحفيين
- جائزة التميز
- حقوق الإنسان
قال وزير الإتصال الجزائري حسن ربحي، رئيس الدورة السابقة الـ49 لمجلس وزراء الإعلام العرب، في كلمته في الجلسة الافتتاحية، إنَّ المجلس حقق العديد من الإنجازات خلال الدورة الماضية التي من شأنها المساهمة في إيجاد تطور الإعلام العربي.
اعتمدنا خطة إعلامية للتصدي للقرار الأمريكي المعترف بالقدس عاصمة للاحتلال
وأوضح "ربحي"، خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية للدورة الخمسين لمجلس وزراء الإعلام العرب، أنه الدورة 49 اعتمدت الخطة الإعلامية العربية الهادفة للتصدي على المستوى الدولي للقرار الأمريكي الذي يعترف بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي.
وأشار إلى أنه تمّ إنتاج مواد مكتوبة ومرئية ومقروءة للترويج لعروبة القدس والتأكيد على هويتها، مبينًا أنَّه تم الاحتفاء بيوم الإعلام العربي وتنظيم الدورة الرابعة لجائزة التميز الإعلامي تحت شعار "القدس في عيون الإعلام".
وقال إنه تم خلال رئاسة الجزائر لمجلس وزراء الإعلام العرب وضع مشروع الصيغة النهائية لمشروع ميثاق الشرف الإعلامي، ووجرى تنفيذ الخارطة العربية الإعلامية للتنمية المستدامة التي اعتمدتها القمة العربية في الرياض إبريل 2018.
وشدد على دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الارهاب، منوها بأهمية المحور الفكري للدورة الحالية الـ50 الذي يدور حول نشر قيم التسامح والذي تمّ اعتماده بناء على مقترح الإمارات وذلك في مواجهة انتشار خطابات العنف والكراهية والترويج والكراهية.
وقال المسؤول الجزائري، "مرجعيتنا الدينية الإسلامية حافلة بالتسامح"، مشيرا إلى تجربة قائد المقاومة الجزائرية الأمير عبدالقادر الجزائري في الحث على التسامح حتى وهو في المنفى، عندما أسهم في الدفاع عن المسيحيين في الشام "خلال الفتنة التي حدثت خلال وجودها هناك خلال النصف الثاني من القرن 19".
وأكّد أنَّ للإعلام الجزائري دور مهم في مواكبة مسار المصالحة في البلاد، مشيرا إلى أن بلاده تولي اهتماما خاصة لتدريب الصحفيين على مجالات حقوق الإنسان.
وأشار إلى أن الكثير من الأحداث أثبتت تورط وسائل الإعلام العالمية في إثارة مزيد من الكراهية، مؤكدا ضرورة التصدي لمختلف مثل هذه الممارسات من خلال الاستراتيجية العربية الإعلامية المشتركة.
وشدد على مسؤولية الإعلام العربي الكبيرة في الترويج لثقافة التسامح وقطع الطريق أماما دعاة التطرف، مؤكّدًا دور الإعلام العربي في قضايا الأمة غير القابلة للتصرف مثل القضية الفلسطينية.
وتابع "ربحي": "نطمح في مرحلة أخرى من التنسيق البيني حول ثقافة التسامح خاصة مع الدول الأفريقية ودول الغرب، خاصة أن الأخيرة تستفحل فيها ظاهرة العنصرية والإسلاموفوبيا".
- الجلسة الافتتاحية
- الدورة الرابعة
- الدورة الماضية
- الدول الإفريقية
- القرن التاسع عشر
- القضية الفلسطينية
- القمة العربية
- تدريب الصحفيين
- جائزة التميز
- حقوق الإنسان
- الجلسة الافتتاحية
- الدورة الرابعة
- الدورة الماضية
- الدول الإفريقية
- القرن التاسع عشر
- القضية الفلسطينية
- القمة العربية
- تدريب الصحفيين
- جائزة التميز
- حقوق الإنسان