روسيا وتركيا يعربان عن قلقهما إزاء التصعيد في ليبيا

روسيا وتركيا يعربان عن قلقهما إزاء التصعيد في ليبيا
- إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- الجماعات الإرهابية
- الرئيس الروسي
- العمليات القتالية
- المؤسسة الوطنية
- المنشآت النفطية
- الميليشيات المسلحة
- بيع النفط
- طرابلس
- إطلاق النار
- استعادة السيطرة
- الجماعات الإرهابية
- الرئيس الروسي
- العمليات القتالية
- المؤسسة الوطنية
- المنشآت النفطية
- الميليشيات المسلحة
- بيع النفط
- طرابلس
أعرب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره التركي، رجب طيب أردوغان، خلال اتصال هاتفي اليوم عن قلقهما من التصعيد في ليبيا، حسبما أفادت قناة "روسيا اليوم" في نبأ عاجل.
وشددا الطرفان على ضرورة وقف إطلاق النار، والعودة إلى الحوار.
وأعلن الجيش الوطني الليبي، أمس، عن تحرك كتائب عسكرية للمشاركة في عملية "طوفان الكرامة"، لتحرير طرابلس من الميليشيات المتطرفة.
وقال الجيش، إن تحرك هذه القوات يأتي ضمن الموجة الثانية للمشاركة في العمليات القتالية، مشيرا إلى أن هذه القوات تتمتع بخبرة قتالية كبيرة في كيفية التعامل مع الجماعات الإرهابية حيث شاركت من قبل في معارك تحرير بنغازي ودرنة.
وأكد المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي، أن الجيش يستهدف استعادة السيطرة على طرابلس، وليس السيطرة على النفط.
ودافع حفتر عن هدف الجيش الوطني الليبي، في حوار أمس خص به وكالة "بلومبرج" الأميركية، قائلا إن الهدف من معركة طرابلس تحريرها من الميلشيات، مضيفا أن الجيش لا يمكن أن يكون تاجر نفط، ولا رغبة له في بيع النفط لصالحه بطريقة شرعية أو غير شرعية.
ومضى قائد الجيش الوطني الليبي في القول إن بيع النفط من اختصاص المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، وأن من مسؤولية الجيش حماية المنشآت النفطية في ليبيا.
في المقابل، شدد حفتر على سعي الجيش للحيلولة دون إمكانية استفادة الميليشيات المسلحة، من عائدات النفط.