"البيطريين" في اليوم العالمي لها: دعم الأطباء أمن قومي

"البيطريين" في اليوم العالمي لها: دعم الأطباء أمن قومي
- أمن قومى
- اقتصاد مصر
- الأطباء البشريين
- الأطباء البيطريين
- الأمن الغذائى
- الإعلام والتوعية
- الاطباء البيطريين
- الانتاج الحيوانى
- البنية التحتية
- الدكتور خالد العامري
- نقيب البيطريين
- اليوم العالمي للطبيب البيطري
- أمن قومى
- اقتصاد مصر
- الأطباء البشريين
- الأطباء البيطريين
- الأمن الغذائى
- الإعلام والتوعية
- الاطباء البيطريين
- الانتاج الحيوانى
- البنية التحتية
- الدكتور خالد العامري
- نقيب البيطريين
- اليوم العالمي للطبيب البيطري
هنأ الدكتور خالد العامري، نقيب الأطباء البيطرين ورئيس اتحاد الأطباء البيطريين العرب، الأطباء البيطريين فى مصر والوطن العربى، باليوم العالمى للطبيب البيطرى.
وأشار إلى أن هذا اليوم، يُحتفل فيه بالأطباء البيطريين على مستوى العالم، نظرا لأهمية دورهم فى المجتمع للإنسان وللحيوان معًا.
ووجه رسالة إلى الأطباء البيطريين في مصر، مؤكدا خلالها أنهم فخر للدولة، ويؤدون دورا فى غاية الأهمية، ومهتمون بالأمن الغذائى والأمن الحيوى، والحيوان وعلاجه، ويعملون فى ظروف صعبة مع حيوانات لا تنطق ولا تشكو، وبذكائهم العلمى والفطرى يستطيعون تحديد مشكلة الحيوان، ويعالجونه، ويخففون من آلامه، فلهم كل التحية والتقدير.
واستطرد في رئسالته لكل طبيب: "أنت المهتم بملفات بلدك، ومنها الأمن الغذائى، وسد الفجوة الغذائية، وهى أمن قومى مصرى، ومعنى باقتصاد الوطن"، مشيرا إلى أن الإنتاج الحيواني تعدى أكثر من 250 مليار جنيه، العام الماضي، ما يؤكد دعم وحماية الطبيب البيطرى لاقتصاد مصر والناتج المحلي.
العامري: مصر ثالث بلد لتعليم الطب البيطري وتطوير المجازر دون عبء على الدولة
أوضح العامرى أن التعليم البيطرى فى مصر ظهر عام 1827، عندما أراد محمد علي باشا الاهتمام بسلاح الخيالة فى الجيش المصري، ولم يكن هناك مفرا إلا بعمل مدرسة للطب البيطرى.
وأوضح أن محمد علي أنشأ مدرسة الطب البيطرى عام 1827 فى رشيد، ثم انتقلت إلى أبو زعبل، ومنها إلى منطقة طب قصر العينى، وكان الأطباء البشريين يشاركون البيطريين فى تدريس مهنة الطب البيطرى.
وأشار إلى أن من أنشأ مدرسة الطب البيطرى فى هذا الوقت، أساتذة من جامعة ألفور فى باريس، والتي كانت فى هذا الوقت، ثانى أقدم كلية طب بيطرى فى العالم، ثم أصبحت كلية الطب البيطرى فى مصر ثالث كلية طب بيطرى على مستوى العالم، حيث كانت أولها "كلية ليون"، ثم "ألفور" فى فرنسا، ثم "مدرسة الطب البيطري" فى مصر، والتي انتقلت إلى ميدان الجيزة، وكانت مكونا من المكونات الأساسية لجامعة القاهرة، وتحولت إلى كلية الطب البيطرى بها.
وناشد "العامري"، الحكومة، بالاهتمام بملفات الطب البيطرى، وليس بالمربين والحيوان فقط، ولكن بالطبيب فى تعليمه وتمكينه من أدواته، وهو الركن الأساسى لدعم الثروة والإنتاج الحيواني، فنحن ما لم نهتم به لن نشهد إنجازا ملموسا فى الثروة الحيوانية بمصر، حيث يمثل العنصر الرئيسى فيه.
وأكد أن أهمية الطبيب البيطرى في مجال التفتيش على الغذاء، حيث أن هناك مئات القضايا لحماية المستهلك التى ضبطها أطباء بيطريين، والرئيس السيسى أخذ على عاتقه الثروة الحيوانية ومشاكلها، وظهرت فى مشروع المليون رأس ماشية.
وأضاف أن القوات المسلحة وضعت أيضا الثروة الحيوانية فى المشروعات القومية الكبرى التى تدعم المواطن المصرى، ومازلنا نضع أملا على دعم الطبيب البيطري نفسه فى منشآته، وإعطائه الفرصة للعمل، والكادر، ودعم وتطوير البنية التحتية، والإمكانيات للوحدات البيطرية، ولنا رؤية فى المجازر لتطويرها دون تكليف الدولة مليما واحدا.
- أمن قومى
- اقتصاد مصر
- الأطباء البشريين
- الأطباء البيطريين
- الأمن الغذائى
- الإعلام والتوعية
- الاطباء البيطريين
- الانتاج الحيوانى
- البنية التحتية
- الدكتور خالد العامري
- نقيب البيطريين
- اليوم العالمي للطبيب البيطري
- أمن قومى
- اقتصاد مصر
- الأطباء البشريين
- الأطباء البيطريين
- الأمن الغذائى
- الإعلام والتوعية
- الاطباء البيطريين
- الانتاج الحيوانى
- البنية التحتية
- الدكتور خالد العامري
- نقيب البيطريين
- اليوم العالمي للطبيب البيطري