رامى جمال: تركت التلحين للتركيز فى الغناء.. وألبومى الجديد فى الصيف

رامى جمال: تركت التلحين للتركيز فى الغناء.. وألبومى الجديد فى الصيف
- رامي جمال
- ألبوم غنائي
- ألبوم رامي جمال
- أغنية خليجية
- التلحين
- رامي جمال
- ألبوم غنائي
- ألبوم رامي جمال
- أغنية خليجية
- التلحين
بدأ رامى جمال حياته الفنية كملحن، وتعاون مع عدد كبير من المطربين، ليقرر بعدها شق الطريق للنجومية من خلال الغناء لنفسه، سواء من ألحانه أو ألحان زملاء آخرين، ليبدأ فى النجاح تدريجياً ويضع اسمه فى قائمة المطربين الأكثر انتشاراً فى الفترة الأخيرة. ويعكف رامى حالياً على اختيار أغانى ألبومه الجديد المقرر طرحه فى الصيف المقبل.
ويضم الألبوم 10 أغنيات يلحن منها من 6 إلى 7 أغان. وعن نوعية الأغانى أشار رامى إلى أن الألبوم توجد به مزيكا مختلفة ومتنوعة بين الرومانسى والمبهج، كما يغنى رامى لأول مرة لهجات أخرى غير المصرية، منها أغنية خليجية من ألحان مروان خورى، وأغنية أخرى خليجية من كلمات الوزير عبداللطيف الشيخ وألحانه. وعن تصوير الكليبات الخاصة بالألبوم، أوضح أنه لم يستقر عليها حتى الآن. وحول احتمالية عدم طرحه فى الصيف أكد أنه إذا لم يكن متأكداً من نجاح الألبوم بنسبة 300% فلن يغامر ويطرحه فى الصيف.
{long_qoute_1}
وقال رامى: «أنا تركت التلحين كشغلانة، أعنى التلحين للآخرين، ولكننى متمسك بإنى ألحّن لنفسى». وتحدّث رامى عن ألبوم آمال ماهر الأخير، حيث أكد أنه لحّن لها أغنيتين، لم يتم طرحهما فى الألبوم، لكنه حرص على تهنئتها على نجاح الألبوم، مشيراً إلى أن استبعاد أغانيه لا يزعجه لأنه يقدر أن هناك أسباباً وراء ذلك الأمر، لأنه كمطرب تأتى عليه أوقات يستبعد فيها أغانى لعدد من الشعراء المشهورين، فذلك لا يعنى أن أغانيه غير جيدة، موضحاً أن ما يزعجه هو رفض المطربين لألحانه، فذلك الأمر يعنى أن الألحان غير جيدة، لكن غير ذلك لا يشغله طالما أنه أخذ حقوق الأغنية، قائلاً: «مش بتضايق من دخول أو خروج أغنياتى من ألبوم أى حد من الفنانين، فأنا نفسى باخد أغانى أركنها، واللى يضايق لما آجى أسمعهم لحن مايتاخدش، وده معناه إن اللحن وحش، لكن لما مطرب ياخد أغانى ومينزلهاش ماليش دعوة وعلاقتى بتكون انتهت بمجرد ما بياخدها، ينزلها أو يشيلها فى الدرج أو ينزلها بعد 10 سنين مش بتاعتى».
وبخصوص التمثيل أكد رامى أنه ينوى اقتحام هذا المجال قبل انتهاء العام. وعن نيته فى البطولة أشار إلى أنه يحب أن يكون أول أعماله، سواء فى السينما أو الدراما، عن طريق دور ثان، لكى يأخذ التمثيل بشكل تدريجى وليس بشكل مباشر، خوفاً من ألا يتقبله الجمهور.