وزير التعليم العالي: إغلاق 151 مركز دروس خصوصية في المحافظات

وزير التعليم العالي: إغلاق 151 مركز دروس خصوصية في المحافظات
- الاتحاد الافريقي
- الانتاج الحربي
- البحث العلمي
- التعليم العالي
- الخدمة الطبية
- الدروس الخصوصية
- الدولة المصرية
- الفيس بوك
- القطاع الطبي
- أساتذة
- الاتحاد الافريقي
- الانتاج الحربي
- البحث العلمي
- التعليم العالي
- الخدمة الطبية
- الدروس الخصوصية
- الدولة المصرية
- الفيس بوك
- القطاع الطبي
- أساتذة
قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن الوزارة بكل قطاعاتها تعمل على محاربة ومواجهة جميع الظواهر، التي تؤثر سلبا على مسيرة البحث العلمي وتنميته، ومن بينها ظاهرة انتشار مراكز الدروس الخصوصية غير المرخصة «تحت بير السلم».
وأضاف عبدالغفار، خلال رده على عدد من الاستفسارات والمقترحات الواردة على صفحة وزارة التعليم العالي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، ضمن مبادرة الوزارة «أنت تسأل ووزير التعليم العالي يجيب»، أن الوزارة داهمت وأغلقت 151 مركز وسنتر خصوصي مخالف بالمحافظات، فضلا عن إغلاق 19 منشأة بقرار وزاري حتى الآن منذ بدء عملها، مؤكدا أن الوزارة لا تتأخر عن إغلاق أي مؤسسة تخالف الواقع والمعايير.
وبشان استضافة مصر لمقر وكالة الفضاء الإفريقية، أكد أن المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي في الـ8 من يناير الماضي، قرر الموافقة على استضافة مصر لأول وكالة فضاء إفريقية في القاهرة، موضحا أن هذه الخطوة جاءت نتيجة جهود كبيرة وعظيمة قامت بها الدولة المصرية في هذا الملف.
وأشار إلى أنه آفي خر 4 سنوات تم التواصل مع المفوضية العليا للعلوم والتكنولوجيا في منظمة الاتحاد الإفريقي، لإنشاء الوكالة، موضحا أن مصر كان لها دور فعال في كتابة الوثائق المالية والتقنية والمالية الخاصة بالاستضافة.
وتابع، أن الاستضافة تمت من خلال تعاون وزارات التعليم العالي ممثلة في هيئة الاستشعار عن بعد، مع وزارات الإنتاج الحربي والخارجية وغيرهما من الوزارات.
وبشأن المستشفيات الجامعية، أوضح عبدالغفار، أن الوزارة لا تتأخر عن تلبية متطلبات المستشفيات الجامعية في أي وقت، في ظل ضعف الإمكانيات التي تحتاجها، مشيرا إلى أن المستشفيات الجامعية منذ إنشائها تهتم بالتدريب والتعليم، موضحا أن احتياجات القطاع الطبي لها في مصر خلال السنوات الماضية، أدى إلى أنها تكون جزءا رئيسيا من تقدم الخدمة بجانب وزارة الصحة.
ولفت إلى أن المستشفيات الجامعية تعاني من حمل كبير وكثير على كاهلها، مشيدا بدور القائمين من أساتذة وأطباء وتمريض وعاملين في تأديتهم الخدمة الطبية بالمستشفيات الجامعية.