«الإفتاء»: كلام نهائي.. «خليها تعنس» تتعارض مع مقاصد الشريعة الإسلامية

«الإفتاء»: كلام نهائي.. «خليها تعنس» تتعارض مع مقاصد الشريعة الإسلامية
- ارتفاع تكاليف
- التواصل الاجتماعي
- الدراسات الاستراتيجية
- السوشيال ميديا
- الظواهر السلبية
- المؤسسات الدينية
- المجتمع المدني
- المقبلين على الزواج
- تويتر وفيسبوك
- دار الإفتاء
- ارتفاع تكاليف
- التواصل الاجتماعي
- الدراسات الاستراتيجية
- السوشيال ميديا
- الظواهر السلبية
- المؤسسات الدينية
- المجتمع المدني
- المقبلين على الزواج
- تويتر وفيسبوك
- دار الإفتاء
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن حملة «خليها تعنس»، مخالفة للشريعة الإسلامية، داعية المصريين لعدم الاستجابة إليها.
وقال الدار، في تقرير لمؤشر الفتوى العالمي: حملة «خليها تعنس» تتعارض مع مقاصد الشريعة، فأهداف تلك الحملة التي أثيرت مؤخرًا بين الشباب بعد ارتفاع تكاليف الزواج في الوقت الحاضر، ربما تتعارض مع مقاصد الشريعة الكلية، وإن كان أصحابها يهدفون من ورائها إلى الخير، فعند العزوف عن الزواج قد يلجأ بعض الشباب إلى وسائل وحيل أخرى غير شرعية، لا سيما في ظل عصر بات العالم فيه قرية صغيرة.
وتتبع مؤشر الفتوى الحملة عبر صفحات السوشيال ميديا، كما نقل تبادل الروَّاد والمغردين تعليقاتهم وآراءهم عبر هاشتاج «خليها_تعنس» الذي جرى تداوله عبر موقعَي "تويتر وفيسبوك" وشارك فيهما عدد كبير من الروَّاد والمشاهير أيضًا، ووصل عدد المتفاعلين مع الهاشتاج في "تويتر" إلى ما يقرب مليون متفاعل حتى الآن، وعلى الرغم من تدشين الهاشتاج منذ عام 2014، فإن التفاعل حوله تجدَّد مرة أخرى عقب تجدد الحديث عن الحملة، في حين وصل عدد متابعي صفحة «خليها تعنس» عبر فيسبوك إلى أكثر من 5 آلاف متابع.
كما رصد مؤشر الفتوى الحملات والهاشتاجات المضادة المنتقدة وغير الداعمة لحملة «خليها تعنس» والتي أطلقتها دار الإفتاء وبعض الدعاة والمواطنين، منها: «يسروا - أيسرهن مهرًا – خليها متيسرة – خليها تتجوز - أيسرهن مهورًا أكثرهن بركة – خليها على السُّنَّة».
ـ توصيات دار الإفتاء
وأوصت وحدة الدراسات الاستراتيجية بدار الإفتاء بتذليل الصعوبات والعوائق أمام المقبلين على الزواج، والدعوة لتيسير المهور وتخفيف تكاليف الزواج، ومناشدة مؤسسات المجتمع المدني بوضع حلول للتغلب على ظاهرة العنوسة، وتفعيل برامج كفالة الزواج.
كما ناشد المؤشر المؤسسات الدينية بالتفاعل أكثر مع القضايا المعاصرة التي تُثار بين الحين والآخر، لا سيما على شبكات التواصل الاجتماعي، وتوعية عموم المسلمين عبر المنابر وخلال وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة بمخاطر تلك الظواهر السلبية وانتشارها في المجتمع.
- ارتفاع تكاليف
- التواصل الاجتماعي
- الدراسات الاستراتيجية
- السوشيال ميديا
- الظواهر السلبية
- المؤسسات الدينية
- المجتمع المدني
- المقبلين على الزواج
- تويتر وفيسبوك
- دار الإفتاء
- ارتفاع تكاليف
- التواصل الاجتماعي
- الدراسات الاستراتيجية
- السوشيال ميديا
- الظواهر السلبية
- المؤسسات الدينية
- المجتمع المدني
- المقبلين على الزواج
- تويتر وفيسبوك
- دار الإفتاء