3 نوفمبر.. مكتبة الإسكندرية تستضيف المعرض الدولي الثاني للسياحة

3 نوفمبر.. مكتبة الإسكندرية تستضيف المعرض الدولي الثاني للسياحة
- أعلى مستوى
- الأراضى المقدسة
- الحركة السياحية
- السفر والسياحة
- السياحة العربية
- السياحة المصرية
- الشخصيات العامة
- العاملين بالقطاع السياحى
- مكتبة الإسكندرية
- أعلى مستوى
- الأراضى المقدسة
- الحركة السياحية
- السفر والسياحة
- السياحة العربية
- السياحة المصرية
- الشخصيات العامة
- العاملين بالقطاع السياحى
- مكتبة الإسكندرية
تستضيف مكتبة الإسكندرية في الثالث من نوفمبر المقبل، الملتقى الثاني لمعرض الإسكندرية الدولي للسياحة، تحت شعار "بوابة السياحة على العالم".
يحضر الملتقى المحافظ الدكتور عبدالعزيز قنصوة، وعدد من كبار الشخصيات العامة، بمشاركة 50 شركة من كبرى الشركات العاملة في القطاع السياحي، برعاية وزارة السياحة وتنظيم شركة أسيا، وبالتعاون مع "مجموعة الأراضي المقدسة".
ويأتي الملتقى في إطار الجهد المشترك، وثمرة التعاون بين "بيتش تورز"، وكبرى الشركات العاملة في مجال السياحة.
ويهدف الملتقى إلى إبراز المنتجات السياحية الجديدة لدى شركات السياحة المصرية والأجنبية، وإتاحة الفرصة أمام العارضين بالترويج لبرامجهم وعروضهم، علاوة على تسليط الضوء على المستجدات التي يشهدها القطاع الخدمي والسياحي حاليًا، واستقطاب أكبر عدد من الزوار المصريين والأجانب، واستغلال تواجدهم تحت سقف واحد، والعمل على تنشيط السياحة العربية والأجنبية، والتكامل السياحي بين الشركات المشاركة، وتعزيز تبادل الاستثمارات بالقطاع السياحي بين الدول، بالإضافة إلى الاستفادة من أصحاب الخبرات بقطاع السفر والسياحة، لإحداث تطور ينعكس بالإيجاب على العاملين بالقطاع السياحي.
ومن جانبه، قال إسلام السيد، مدير المعرض، إن النمو والتحسن الذي شهدته الحركة السياحية مؤخرًا، موضحًا أن هذا المؤتمر يعد فرصة جيدة لإبراز الإمكانيات التي تتمتع بها كل شركة مشاركة، من خلال عقد حلقات نقاشية واسعة عن المواضيع التي من شأنها الارتقاء بمستوى السياحة، والتعرف على البرامج والعروض التي تقدمها الشركات.
وأضاف "إسلام"، أن أهمية وجود مكتبة الإسكندرية، وما تحويه من قاعات مؤتمرات على أعلى مستوى، مؤكدًا أن عدد كبير من المؤتمرات الناجحة تم إقامتها داخل مكتبة الإسكندرية، وهذا له بعدين الأول تاريخي بأن تقام مؤتمرات في مكتبة الإسكندرية، وما له من دلالة تاريخية تحملها المكتبة منارة العلم عبر مئات السنين، وكذلك جاهزية المكتبة بقاعاتها المتميزة.