منهم وليد سليمان.. 7 لاعبين من الأهلي الحالي عادوا بالكأس من رادس 2012

منهم وليد سليمان.. 7 لاعبين من الأهلي الحالي عادوا بالكأس من رادس 2012
- الأهلي ووفاق سطيف
- نهائي دوري أبطال إفريقيا
- وفاق سطيف
- وليد سليمان
- الأهلي والترجي التونسي
- الأهلي ووفاق سطيف
- نهائي دوري أبطال إفريقيا
- وفاق سطيف
- وليد سليمان
- الأهلي والترجي التونسي
للعام الثاني على التوالي، صعد النادي الأهلي لنهائي دوري أبطال إفريقيا، بعد التغلب على وفاق سطيف الجزائري بثلاثة أهداف مقابل هدفين، في بمجموع المباراتين، ليلاقي الترجي التونسي الذي صعد على حساب فريق "أول أغسطس" الأنجولي.
ويعد نهائي أبطال أفريقيا بين فريقي الأهلي المصري والترجي التونسي، المقرر له نوفمبر المقبل، تكرارا لما حدث في عام 2012 حين التقى الفريقان في المباراة النهائية، وتعادلا إيجابيا في لقاء الإياب باستاد برج العرب بهدف لكل فريق، قبل أن يجسد لاعبو "المارد الأحمر" ملحمةً على ستاد رادس في العودة، ويعودون للقاهرة بكأس البطولة بعد الفوز بهدفين مقابل هدف وحيد، في مباراة تعد من الأجمل في تاريخ "القلعة الحمراء".
فريق الأهلي الذي فاز ببطولة أفريقيا 2012، منذ 6 سنوات لم يتبق منه إلا 7 أفراد فقط، على مستوى الجهاز الفني واللاعبين، ذاقوا طعم الفوز على الترجي في رادس في نهائي دوري الأبطال وعادوا للقاهرة حاملين كأس البطولة.
محمد يوسف يأتي على رأس الـ7 المتواجدين من نهائي رادس 2012، والذي كان مدربًا عامًا في جهاز المدير الفني السابق حسام البدري، وعلى الرغم من توليه مسؤولية الرجل الأول في "القلعة الحمراء" وفوزه بدوري الأبطال عام 2013، إلا أنه يظهر هذا الموسم في ثوب الرجل الثاني مجددًا مع الفرنسي باتريس كارتيرون.
شريف إكرامي كان حارس الأهلي الأساسي في بطولة 2012، وتحمل عبئ المباراة النهائية في رادس، رغم غضب بعض الجماهير، بسبب أخطائه في مباراة الإياب في برج العرب، ليظهر في النسخة الحالية احتياطيًا للحارس الأساسي محمد الشناوي.
ثنائي الدفاع، محمد نجيب وسعد سمير كانا من كتيبة 2012، إلا أنهما تبادلا الأدوار، حيث كان نجيب أساسيًا في 2012، وبديله سعد سمير، إلا أن النسخة الحالية يظهر فيها سعد أساسيًا ونجيب احتياطيًا.
أحمد فتحي كذلك كان ضمن فريق 2012، وعلى الرغم من خروجه للاحتراف مرتين عقب البطولة في هال سيتي الإنجليزي وأم صلال القطري، إلا أنه عاد مرة أخرى ليواجه الترجي في نهائي دوري الأبطال.
حسام عاشور، القائد التاريخي للنادي الأهلي، جاور حسام غالي، كابيتانو الفريق حينها، في منتصف الملعب، ليتسلم منه شارة القيادة ويحملها في النهائي هذا العام، آملًا في تكرار إنجاز غالي وحمل كأس البطولة.
العنصر السابع هو وليد سليمان، صاحب الهدف الثاني في نهائي رادس 2012، والذي يعد السبب الرئيسي في وصول الأهلي لنهائي النسخة الحالية، وحامل آمال الجماهير الحمراء في رفع كأس البطولة مرة أخرى.