في عيد ميلاد الهضبة.. 4 وجوه سينمائية لعمرو دياب

في عيد ميلاد الهضبة.. 4 وجوه سينمائية لعمرو دياب
- أطفال الشوارع
- أفلام سينمائية
- أيس كريم
- إلهام شاهين
- الأفراح الشعبية
- السيناريست تامر حبيب
- الفنان عمرو دياب
- المطرب عمرو دياب
- عمرو دياب
- أطفال الشوارع
- أفلام سينمائية
- أيس كريم
- إلهام شاهين
- الأفراح الشعبية
- السيناريست تامر حبيب
- الفنان عمرو دياب
- المطرب عمرو دياب
- عمرو دياب
ارتبط عمرو دياب عند جمهوره كمطرب في المقام الأول رغم أنه قدم في بداية حياته الفنية 4 أفلام سينمائية فقط، وخلال تلك السنوات كان يحاول أن يقدم لجمهوره تجارب سينمائية أخرى، إلا أن محاولاته لم تكتمل وتظهر إلى النور، وكان أخرها فيلمه الشهرة مع السيناريست تامر حبيب الذي تأجل أكثر من مرة، وفيما يلي أفلام الهضبة السينمائية خلال مشواره الفني:
- فيلم "السجينتان"
كان الظهور الأول لعمرو دياب من خلال السينما بدور على من خلال فيلم السجينتان، والذى ظهر من خلاله كضيف شرف وأدى دور مطرب يغني في الملاهي الليلية، والأفراح الشعبية تزوج من إلهام شاهين "زينب" التي رحلت من السجن أثناء ترحيلها داخل الأحداث والتي تعمل راقصة من أجل استغلالها في الأفراح التي يغني بها ويقرر أن يتركها بعدما تقع فريسة المرض ويتخلى عنها لتواجه مصيرها.
- فيلم "العفاريت"
قدم الهضبة فيلم العفاريت، وظهر من خلاله بشخصيته الحقيقية المطرب عمرو دياب الذي يتعرف على طفلة صغيرة من أطفال الشوارع خلال إحدى حفلاته ويعطف عليها وتروي له حكايتها ليكتشف تفاصيل استغلالها من عصابة تستخدم الأطفال في عمليات إجرامية ويتعاون مع مذيعة مشهورة تقوم بدورها مديحة كامل لكشف الحقائق والقبض على العصابة.
- فيلم "آيس كريم في جليم"
قدم عمرو دياب ثالث أفلامه أيس كريم في جليم عام 1992 مع المخرج خيري بشارة، وظهر من خلاله بدور شاب يعمل في نادي فيديو ويقيم مع مجموعة من الشباب تتطلع لحياة أفضل، ويحاول سيف إثبات موهبته في الغناء، لكنه يُطرد من عمله ويدخل في مغامرات تنتهي به إلى السجن في الإسكندرية، حيث يلتقي بطالب يساري يؤلف أشعارًا، ويقدمه بعد خروجهما من السجن لملحن عجوز مغمور، ليغنوا في الساحات والشوارع، وتتوالي الأحداث.
- فيلم "ضحك وجد ولعب وحب"
يعتبر آخر أعماله السينمائية، حيث وقف الفنان عمرو دياب أمام الفنان عمر الشريف، والذي قدم من خلاله دور ابنه، شاب فاشل في دراسته ليدخل في خلافات مستمرة معه، وتعتبر ذلك أول التجارب الإخراجية لطارق التلمساني، ولكن الفيلم لاقى نجاحًا كبيرًا وقتها في السينمات.