بدءا من نهاية الأسبوع.. برنامجان جديدان على شاشة "إكسترا نيوز"

بدءا من نهاية الأسبوع.. برنامجان جديدان على شاشة "إكسترا نيوز"
- الشبكات الاجتماعية
- القنوات التليفزيونية
- المجتمع المصري
- المواقع الإخبارية
- برامج جديدة
- شائعات وحقائق
- اليوم وغدًا
- آية عبد الرحمن
- نانسي نور
- الشبكات الاجتماعية
- القنوات التليفزيونية
- المجتمع المصري
- المواقع الإخبارية
- برامج جديدة
- شائعات وحقائق
- اليوم وغدًا
- آية عبد الرحمن
- نانسي نور
برامج جديدة، تطلقها قناة "إكسترا نيوز" التابعة لشبكة قنوات "Cbc"، بدءًا من نهاية الأسبوع الجاري، وذلك في إطار التطوير القائم في القناة طول الوقت، لتقديم الخبر وما ورائه للمشاهد، وذلك بعدما أطلقت مؤخرًا برنامج "ملفات ساخنة" للإعلامية دينا زهرة.
وتستعد "إكسترا نيوز" لإطلاق برنامجي "شائعات وحقائق" للإعلامية نانسي نور، و"اليوم وغدًا" للإعلامية آية عبد الرحمن.
"شائعات وحقائق" سينطلق على الشاشة، اعتبارًا من يوم الجمعة المقبلة 7 سبتمبر الحالي، حيث سيُعرض الجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة السابعة ولمدة ساعة واحدة على الهواء مباشرة.
فكرة "شائعات وحقائق" قائمة على رصد الشائعات التي يتم تسويقها على وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية والقنوات التليفزيونية، في جميع المجالات، حيث يفندها ويرد عليها بكل مهنية عبر محللين ومتخصصين في جذور الشائعات وكيفية مواجهتها، بالإضافة إلى تتبع الشائعات ومصدر إطلاقها.
وفي سياق متصل، يُعرض البرنامج الأسبوعي "اليوم وغدًا"، لآية عبد الرحمن، اعتبارًا من يوم السبت المقبل، في تمام الساعة الثامنة مساءً، وحتى الساعة التاسعة مساءً.
البرنامج يرصد ويحلل الظواهر الاجتماعية السلبية التي انتشرت في المجتمع وداخل الأسرة، كما يرصد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الترابط الأسري عبر خلق حياة وهمية على الشبكات الاجتماعية تحل محل الحياة الواقعية، ويسلط الضوء على الجرائم المجتمعية التي طرأت على المجتمع المصري.
ويربط البرنامج اسمه بالواقع "اليوم وغدا" وذلك لأن هناك أزمات اجتماعية مزمنة يعاني منها مجتمعنا "اليوم" وتحتاج لحلول حتى لا نراها "غدًا" أو على الأقل نقلل من تأثيراتها في المستقبل القريب والبعيد.
ويعتمد البرنامج في كل قضية على استضافة ضيف لتشخيص هذه الأزمة الاجتماعية وفقًا لأرقام وإحصائيات، ومناقشة تأثير هذه الأزمة المزمنة على المجتمع وما تسببت فيه، وأخيرًا البحث عن حلول لهذه الأزمات المزمنة.