العسكريون يصوتون في انتخابات موريتانيا.. غدا

العسكريون يصوتون في انتخابات موريتانيا.. غدا
- الاحزاب السياسية
- الانتخابات التشريعية
- الانتخابات الرئاسية
- الحملة الانتخابية
- الرئيس الموريتاني
- اللجنة الانتخابية
- جنرال سابق
- حزب الاتحاد
- حزب الرئيس
- أنظمة
- موريتانيا
- تصويت
- الاحزاب السياسية
- الانتخابات التشريعية
- الانتخابات الرئاسية
- الحملة الانتخابية
- الرئيس الموريتاني
- اللجنة الانتخابية
- جنرال سابق
- حزب الاتحاد
- حزب الرئيس
- أنظمة
- موريتانيا
- تصويت
يصوت العسكريون الجمعة بشكل مسبق في موريتانيا في الانتخابات التشريعية والجهوية والبلدية المقررة لباقي الناخبين، غدا السبت، في حين انتهت الحملة الانتخابية بتراشق بين السلطة والمعارضة.
وقال مصدر رسمي إن العسكريين يصوتون الجمعة، ليتمكنوا "من التفرغ لتأمين التصويت"، السبت.
ويصوت العسكريون في 80 مكتب اقتراع ثلاثون منها في العاصمة نواكشوط. ولم يكشف عدد الناخبين المسجلين في لوائح العسكريين الانتخابية. وسيتم ختم بطاقاتهم ثم فرزها مع بطاقات الناخبين المدنيين، بحسب ما افادت اللجنة الانتخابية.
واختتمت الحملة الانتخابية التي استمرت أسبوعين، مساء الخميس، بتراشق صاخب بين السلطة والمعارضة.
وقال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز مساء الخميس في تجمع انتخابي إن "البلاد في خطر" بسبب وجود معارضة منقسمة برايه إلى "إسلاميين خطرين ومتطرفين عنصريين وبقايا أنظمة سابقة" كانت دمرت البلاد.
وأضاف: "لا يمكن أن نترك البلاد بيد هؤلاء. يجب أن نبقيهم بعيدا من خلال تصويت مكثف لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية" حزب الرئيس.
وقال، الأربعاء، في مؤتمر صحافي، إن الإسلاميين "لا ينتظرون إلا هزيمتهم السياسية ليحملوا السلاح".
ورد جميل ولد منصور، القيادي الإسلامي، الخميس، بقوله "إن السيد محمد ولد عبد العزيز هو الذي حمل السلاح ضد نظام منتخب واغتال الديمقراطية باستيلائه على السلطة".
وكان ولد عبدالعزيز وهو جنرال سابق تولى الحكم، إثر انقلاب في 2008 قبل أن ينتخب في 209 ويعاد انتخابه في 2014.
من جهته اتهم القيادي المعارض محمد ولد مولود، مساء الخميس، النظام الموريتاني، بأنه بات "في وضع يائس" وهو "يتجه إلى تزوير واسع"، مضيفا أن "المعارضة لن تسمح بذلك وسترد بقوة وتصميم".
وتشكل الانتخابات اختبارا لنظام الرئيس ولد عبدالعزيز قبل أقل من عام من الانتخابات الرئاسية المقررة منتصف 2019 في وقت تنخرط فيه موريتانيا مع حلفاء إقليميين في مواجهة التطرف الجهادي في الساحل.
ويشارك عدد قياسي من الأحزاب السياسية في هذه الانتخابات (98 حزبا) التي دعا 1.4 مليون ناخب مسجل للتصويت فيها.
وفي حال الاضطرار إلى جولة ثانية فانها ستنظم في 15 سبتمبر.
وسيجري الاقتراع الذي يتوقع أن تصدر أولى نتائجه بداية الأسبوع المقبل، دون حضور مراقبين دوليين رغم مطالبة المعارضة بذلك.
- الاحزاب السياسية
- الانتخابات التشريعية
- الانتخابات الرئاسية
- الحملة الانتخابية
- الرئيس الموريتاني
- اللجنة الانتخابية
- جنرال سابق
- حزب الاتحاد
- حزب الرئيس
- أنظمة
- موريتانيا
- تصويت
- الاحزاب السياسية
- الانتخابات التشريعية
- الانتخابات الرئاسية
- الحملة الانتخابية
- الرئيس الموريتاني
- اللجنة الانتخابية
- جنرال سابق
- حزب الاتحاد
- حزب الرئيس
- أنظمة
- موريتانيا
- تصويت