أسماء مصطفى: لا أشغل بالى بمنافسة زملائى والمذيعون يتعرضون لحرب نفسية على «السوشيال ميديا»

أسماء مصطفى: لا أشغل بالى بمنافسة زملائى والمذيعون يتعرضون لحرب نفسية على «السوشيال ميديا»
- الإعلامية أسماء مصطفى
- التعداد السكانى
- التواصل الاجتماعى
- السوشيال ميديا
- العالم الافتراضى
- تفاعل كبير
- حرب نفسية
- أبطال
- أخبار
- أسماء مصطفى
- برنامج هذا الصباح
- قناة إكسترا نيوز
- الإعلامية أسماء مصطفى
- التعداد السكانى
- التواصل الاجتماعى
- السوشيال ميديا
- العالم الافتراضى
- تفاعل كبير
- حرب نفسية
- أبطال
- أخبار
- أسماء مصطفى
- برنامج هذا الصباح
- قناة إكسترا نيوز
قالت الإعلامية أسماء مصطفى، مقدمة برنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إن البرنامج منذ انطلاقه على الشاشة حقق انتشاراً واسعاً بين الناس رغم بثه على فضائية إخبارية، مفسرة ذلك بطبيعة المحتوى الذى يختلف عن الطابع الإخبارى، وهو ما جعله قريباً من الجمهور، وأضافت «أسماء» فى تصريحات لـ«الوطن»، أن «البرنامج الذى يتناول القضايا المختلفة بمصداقية، يحقق نجاحاً بين الجمهور، عبر أى وسيلة إعلامية، لافتة إلى أن تقديمها البرنامج لمدة أربعة أيام على مدار الأسبوع لا يمثل لها صعوبة أو ضغطاً نفسياً: «أفتقد الجمهور أيام الإجازة»، وتابعت: «أحاول تطوير مضمون فقرات البرنامج طول الوقت، لكن من الضرورى تناول القضايا التى تهم الجمهور، فقد نقدم فقرة خدمية بشكل مفاجئ فى حلقة ما بناءً على رغبة المشاهد، كما أننا نسعى لطرح جميع القضايا والموضوعات بشكل خفيف ومتنوع»، وأكدت أنه رغم اهتمامها بمواقع التواصل الاجتماعى، فإنها تكون حريصة على متابعة الأخبار، وذلك بسبب الفوضى التى تشهدها تلك المواقع: «أعلن عن آرائى كافة فى القضايا المختلفة، حتى وإن تعرضت للهجوم أو النقد من قِبل البعض»، وتابعت: «مواقع التواصل الاجتماعى عبارة عن حرب معنوية ونفسية، لا تستهدف مقدمى البرامج فحسب بل المصريين جميعاً، إذ إن المذيع قد يتأثر سلباً من تلك الحرب، وذلك لأن هدفها نشر روح الإحباط وعدم إتاحة الفرصة لأى رأى مخالف لهذا العالم الافتراضى الفوضوى، وفى حال اتباع تلك الآراء، قد نصنع أبطالاً من ورق فى نهاية الأمر»، وأشارت إلى أنها لا تهتم بالمنافسة مع البرامج الصباحية التى تعرض على القنوات الأخرى، حيث إن التعداد السكانى كبير جداً أمام عدد البرامج، كما أنه من المستحيل اتفاق الجمهور على برنامج بعينه، على حد قولها، وبحسب «أسماء»: «لا أركز مع زملائى فليس لدىّ وقت لمتابعتهم، وأعتقد أنهم ليس لديهم وقت أيضاً، وذلك بسبب عرض البرامج كلها فى توقيت واحد، لكن من المهم أن أنافس نفسى لكى أقدم الأفضل دائماً للجمهور، لذلك أتناول فى البرنامج كل القضايا لكن بشكل مختلف».
{long_qoute_1}
وعن حالة التخبط والضبابية التى يعانى منها المشهد الإعلامى حالياً، قالت: «فترة وستمر، حتى تصل إلى حالة من الاستقرار، فهذا أمر طبيعى».
وفى سياق آخر، قالت «أسماء» إن اتجاهها إلى تقديم برنامج «فى بيتها»، عبر إذاعة «راديو هيتس»، يعود إلى رغبتها فى تقديم برنامج أمام ميكروفون الإذاعة: «سعيت لخوض تلك التجربة منذ وقت طويل، لكن لم تتوافر الفرصة المناسبة، حيث إننى كنت أرغب فى تقديم برنامج ذى فكرة مختلفة تخاطب فئة معينة، وتأخذ قالباً مميزاً مع الجمهور وتستمر، لا سيما أنه حقق تفاعلاً كبيراً مع المستمعين، رغم إذاعته فى الساعة الحادية عشرة صباحاً». ونوهت بأن البرنامج سيشهد شكلاً جديداً خلال الفترة المقبلة، وذلك ضمن خطة التطوير الشاملة لإذاعة «راديو هيتس»، التى ستضم خريطة برامجية جديدة.
- الإعلامية أسماء مصطفى
- التعداد السكانى
- التواصل الاجتماعى
- السوشيال ميديا
- العالم الافتراضى
- تفاعل كبير
- حرب نفسية
- أبطال
- أخبار
- أسماء مصطفى
- برنامج هذا الصباح
- قناة إكسترا نيوز
- الإعلامية أسماء مصطفى
- التعداد السكانى
- التواصل الاجتماعى
- السوشيال ميديا
- العالم الافتراضى
- تفاعل كبير
- حرب نفسية
- أبطال
- أخبار
- أسماء مصطفى
- برنامج هذا الصباح
- قناة إكسترا نيوز