"حاورني من أجل التشبيك".. ندوة لمؤسسة "ماعت" حول التنمية المستدامة

"حاورني من أجل التشبيك".. ندوة لمؤسسة "ماعت" حول التنمية المستدامة
- إستراتيجية التنمية المستدامة
- الأجيال القادمة
- الأمم المتحدة
- الإقليمية والدولية
- الحكومة المصرية
- القطاع الخاص
- المجتمع المدني
- حقوق الإنسان
- أبعاد
- أجندة
- إستراتيجية التنمية المستدامة
- الأجيال القادمة
- الأمم المتحدة
- الإقليمية والدولية
- الحكومة المصرية
- القطاع الخاص
- المجتمع المدني
- حقوق الإنسان
- أبعاد
- أجندة
عقدت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، أمس الأربعاء، ورشة عمل عن التنمية المستدامة، وذلك على هامش مؤتمر "حاورني.. من أجل التشبيك" الذي نظمته المؤسسة الشبابية للحوار بين الثقافات.
ودارت ورشة العمل حول مفهوم التنمية المستدامة، منذ إطلاقه عام 1987، وحتى ظهور إستراتيجية التنمية المستدامة 2030 وأهدافها الـ17 الصادرة عن الأمم المتحدة، وكذلك الأجندة الإقليمية التي أطلقها الإتحاد الأفريقي لعام 2063، وأيضًا رؤية مصر 2030 التي أطلقتها الحكومة المصرية.
وقال الباحث في مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان ومدير الورشة، عبدالرحمن باشا، إن التنمية المستدامة مهمتها الأساسية الإستجابة لإحتياجات الحاضر دون تعريض الأجيال القادمة للخطر، وذلك وفقًا لأبعادها الإقتصادية والإجتماعية والبيئية.
وأشار إلى ضرورة تطبيق الحوكمة الرشيدة التي تعتبر دينامو التنمية المستدامة، والتي تعني التشبيك الكامل بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني من أجل تحقيق تلك التنمية.
ودار النقاش داخل الورشة عن الدور الذي يقوم به المجتمع المدني من أجل التوعية والضغط والمشاركة في تحقيق الأهداف التي وضعتها الإستراتيجيات المحلية والإقليمية والدولية للتنمية المستدامة.