محافظ الشرقية: البدأ بازدواج طريق "الزقازيق–السنبلاوين" الأسبوع المقبل

محافظ الشرقية: البدأ بازدواج طريق "الزقازيق–السنبلاوين" الأسبوع المقبل
- أعضاء المجلس
- البنية التحتية
- التنمية المستدامة
- السكة الحديد
- السكرتير العام المساعد
- السيولة المرورية
- الكتل السكنية
- المديريات الخدمية
- أبو كبير
- أحياء
- أعضاء المجلس
- البنية التحتية
- التنمية المستدامة
- السكة الحديد
- السكرتير العام المساعد
- السيولة المرورية
- الكتل السكنية
- المديريات الخدمية
- أبو كبير
- أحياء
قال اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية، إنه من المقرر وضع حجر الأساس لتنفيذ ازدواج طريق "الزقازيق-السنبلاوين" بحضور وزير النقل الأسبوع المقبل، بالإضافة إلى عدد من المشروعات الأخرى الجاري تنفيذها في قطاع الطرق بنطاق دائرة المحافظة وتشمل دائري "الزقازيق-بلبيس"، نفق عرابي أسفل السكة الحديد، المرحلة الثانية من ازدواج ورصف طريق الزقازيق، ههيا، أبوكبير، فاقوس، لتحقق نقله حضارية وتساهم وبشكل كبير في تحسين البنية التحتية بما ينعكس على حركة المواطنين والتجارة لتحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف سعيد، أن المشروع يمثل محورا مروريا جديدا يساهم في فك الاختناقات بين المدينتين، ويوفر الوقت والجهد ويخفف من العبء داخل المدينة، مشيراً إلى أن الطريق كان فرديا يمر بالعديد من الكتل السكنية وواجه صعوبة في ازدواجه، وتم استبداله بطريق آخر مواز لخلق السيولة المرورية المطلوبة.
وأوضح محافظ الشرقية، أن تنفيذ مشروع ازدواج الطريق يُنفذ على مرحلتين، الأولى لمسافة 17 كيلو متر بتكلفة 475 مليون جنيه، انتهي من الأعمال الصناعية وتأسيس الطريق بها، والمرحلة الثانية لمسافة 16 كيلو متر، وجاري إنهاء الأعمال الصناعية بها بإجمالي تكلفة مبدئية مليار و200 مليون جنيه.
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماع مجلس المتابعة الإسبوعي بحضور اللواء سامي سيدهم نائب المحافظ، واللواء عصام جادالله السكرتير العام المساعد وأعضاء المجلس التنفيذي من مديري المديريات الخدمية ورؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديري الإدارات النوعية بالديوان وعدداً من شباب الشرقية.
وأكد محافظ الشرقية أن الدولة تولي اهتماماً كبيرا في تنفيذ مشروعات الطرق لخلق بنية تحتية سليمة تساهم في إحداث التنمية المستدامة وتُعلي من حركة التجارة وتحسين الدخل، بما ينعكس على المستوى المعيشي للمواطنين، مشيراً إلى أن طريق "السنبلاوين-الزقازيق" يمثل نقطة بداية لمحور تنمية شرق الدلتا.