"التطبيقيين" تطالب بإشهار دبلوم فني صناعي تحت مظلة النقابة
"التطبيقيين" تطالب بإشهار دبلوم فني صناعي تحت مظلة النقابة
- إنشاء مدرسة
- التربية والتعليم
- التشييد والبناء
- التعليم الفني
- التكنولوجيا الحديثة
- الدولة المصرية
- المدارس الفنية
- تكنولوجيا المعلومات
- طاقة الشمسية
- أجهزة
- إنشاء مدرسة
- التربية والتعليم
- التشييد والبناء
- التعليم الفني
- التكنولوجيا الحديثة
- الدولة المصرية
- المدارس الفنية
- تكنولوجيا المعلومات
- طاقة الشمسية
- أجهزة
حصلت "الوطن" على نص مخاطبة رسمية من قبل الدكتور زكريا حشاد، نقيب عام التطبيقيين، لكل من وزارة الصناعة ووزارة التربية والتعليم، يفيد بمطالبة النقابة بالموافقة على إشهار دبلوم تدريبي لمدة عامين يتم تدرسيه بمقر مراكز تكنولوجيا المعلومات التابعة للنقابة.
وجهزت النقابة مناهجها الدراسية والتدريبية اللازمة لذلك، وعرضها على الجهات المختصة بكلا من وزارة الصناعة والتعليم وشركة سيرتي بورت العالمية الراعية لشهادات التعليم الفني الدولية.
وشملت المخاطبة توضيح كامل لرؤية النقابة نحو إنشاء مدرسة ثانوية فنية يحتوي منهجها التدريبي على التكنولوجيا الحديثة في الماكينات الصناعية الموجودة حالياً بأسواق العمل، والتي تشمل وحدات PLC وCNC، ووحدات الميكاترونيكس، ووحدات كنترول تتكون من كهرباء والإلكترونيات، فضلاً عن أنظمة للطاقة الشمسية ومكوناتها، وكذلك أنظمة الإنفرترز وتركيباتها.
وقال زكريا حشاد، نقيب التطبيقيين، إن النقابة شعرت بأمل كبير في تطوير ونهضة التعليم الفني في ظل وجود وزارة خاصة له والتي أنشأت في مارس 2015 برئاسة محمد يوسف أول وأخر وزير للتعليم الفني حتى الأن في مصر، مُشيرًا إلى أن النقابة كان لها تعاون كبير مع الوزارة لوضع رؤية جديدة للتعليم الفني في مصر من خلال وضع خطة واضحة ترسم ملامح المدارس الفنية والصناعية بمصر، وأوقات الأنشطة العملية والدراسات النظرية بها، بالإضافة لتطوير في الأجهزة والماكينات.
وتابع حشاد في تصريحات لـ"الوطن"، أن حل وزارة التعليم الفني بعد فترة قليلة حتى أنها لم تتجاوز عاماً واحد فقط، أمر غير صحيح للحكم على أدائها في مجال في غاية الحساسية والتخصص كالتعليم الفني، والذي يعد عصب الدولة المصرية نحو التشييد والبناء، مُطالبًا بضرورة إعادة الوزارة من جديد خاصة بالتعليم الفني وتطويره وبحث إشكالياته.
