فيديوهات تعريف "كبار العلماء" تثير جدلا بين الأزهريين

فيديوهات تعريف "كبار العلماء" تثير جدلا بين الأزهريين
- أبو حامد
- احمد عمر هاشم
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التيارات المتطرفة
- الجامع الأزهر
- الدكتور على جمعة
- الفكر المتطرف
- المؤسسات الدينية
- المجلس الأعلى
- آمنة نصير
- أبو حامد
- احمد عمر هاشم
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التيارات المتطرفة
- الجامع الأزهر
- الدكتور على جمعة
- الفكر المتطرف
- المؤسسات الدينية
- المجلس الأعلى
- آمنة نصير
بدأ المركز الإعلامي للأزهر فى نشر سلسة وثائقية للتعريف بأعضاء هيئة كبار العلماء، وهو ما أثار جدلا بين الأزهريين، وأكد عدد منهم والمتابعين للشأن الديني أن معرفة العلماء لا تكون سوى عبر المنابر ومجالس الدعوة والعلم، وليس "البروفايلات" والدعاية التي لن تغير الواقع.
وقال النائب محمد أبو حامد، أتصور أن أحد أهم مكونات العالم أن يكون داعية ناجح ومجدد ديني وهو ما يفتقده قيادات الأزهر الآن، وكنت أتمنى أن يهتم أعضاء هيئة كبار العلماء والأزهر من خلفهم بأن يعرفهم الناس في الشارع والمساجد، فقد بات النجاح في الدعوة فرضا عينيا على هؤلاء العلماء، لكن مع الأسف المنتشر في الشارع هو الفكر المتطرف والمتشدد وأصحابه، مقابل غياب المؤسسات الدينية والأزهر ودوره ومنهجه الوسطي عن الناس وسيطرة أخرين على الفكر الشعبي والتصور الديني، ليصبح أمر الشارع للمتطرفين والإعلام لكبار العلماء.
وقالت مصادر من الأزهر، إن الغرض من نشر السيرة العلمية لأعضاء هيئة كبار العلماء هو إحياء سنة علمية تدعى "السير العلمية للعلماء" إضافة لمواجهة التيارات المتطرفة التي تنتشر بين الناس مدعية العلم وهي لا تفقه شيء في الدين وتتجرأ على الجلوس لتعليم الناس، وأضافت، حينما يري المواطن البسيط السيرة العلمية والطريق العلمي لتكوين العالم يستطيع بذلك التمييز بين العالم والمدعي، ولمساعدته أن يسأل ايا من المدعين عن سيرته العلمية ليكتشف بنفسه ادعاءه، وأوضحت، للدكتور معبد الذي بدا به المركز الإعلامي مجلس حديثي بالجامع الأزهر يشهده الاف الطلاب ويمتليء المسجد بتلاميذ الشيخ ومن الغبن الحديث عن عدم نجاح الدور الدعوي لأعضاء الهيئة.
من جهته قال عبد الغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، كان من الأولى انتشارأعضاء الهيئة على الأرض بين الناس، ومن الأفضل أن يتم اختيارهم من علماء حققوا وجود وقيادة دينية وشهرة بين الناس، وأضاف، ما قامت به المشيخة أمر جيد واحياء سنة السير العلمية مطلوب، لكن الغياب عن الناس وضعف اختيار أعضاء الهيئة أمر واضح، فالناس لا يعرفون من أعضاءها سوى اثنين هما الدكتور احمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق، والدكتور على جمعة مفتي الجمهورية السابق، وهذا معدل سيء جدا، فطالما أنهم أعلم الناس كما يقول بيان الأزهر لابد أن يكونوا معلومين لديهم بأثارهم الدعوية.
وقالت الدكتورة آمنة نصير عميدة كلية الدرسات الإسلامية بالأسكندرية السابقة، لا أعلم ولا يعلم أحد معايير اختيار أعضاء هيئة كبار العلماء سواء الموجودين أو السابقين، والتحليلات كثيرة في هذا الأمر بين الازهريين ما بين من يروأ أن الصحبة والصداقة من قيادات المشيخة معيار مهم أو القيمة العلمية، واتمنى أن يكون لأكبر قامات علمية مهام دعوية ونجاح على الأرض .
- أبو حامد
- احمد عمر هاشم
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التيارات المتطرفة
- الجامع الأزهر
- الدكتور على جمعة
- الفكر المتطرف
- المؤسسات الدينية
- المجلس الأعلى
- آمنة نصير
- أبو حامد
- احمد عمر هاشم
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التيارات المتطرفة
- الجامع الأزهر
- الدكتور على جمعة
- الفكر المتطرف
- المؤسسات الدينية
- المجلس الأعلى
- آمنة نصير