بخلاف "النخيل".. 3 شواطئ مشهورة بـ"الموت" في مصر

بخلاف "النخيل".. 3 شواطئ مشهورة بـ"الموت" في مصر
- الدكتور محمد سلطان
- الشواطئ المصرية
- المد والجزر
- بحيرة التمساح
- تلاطم الأمواج
- توقيع إقرار
- حالة وفاة
- حوادث الغرق
- رأس البر
- شاطئ النخيل
- إغلاق شاطئ النخيل
- الدكتور محمد سلطان
- الشواطئ المصرية
- المد والجزر
- بحيرة التمساح
- تلاطم الأمواج
- توقيع إقرار
- حالة وفاة
- حوادث الغرق
- رأس البر
- شاطئ النخيل
- إغلاق شاطئ النخيل
لم تخل الشواطئ المصرية، خلال السنوات القليلة الماضية، من حوادث الغرق التي يتساقط، على أثرها، عشرات الضحايا من المصيفين، حيث يعد شاطئ "النخيل" بالإسكندرية، والمعروف بـ"شاطئ الموت" هو آخر شاهد على تلك الحوادث بعد غرق 14 شخصًا ابتلعهم بحره خلال الموسم الحالي، ما دفع الدكتور محمد سلطان، محافظ الأسكندرية، لاتخاذ قرار بغلق الشاطئ، وإلزام المصيفين بتوقيع إقرارات بمسؤوليتهم عن نتائج نزولهم للشاطئ حال إقدامهم على ذلك.
لم يكن شاطئ النخيل الوحيد الذي يمكن تسميته بـ"شاطئ الموت"، بل هناك عدد من الشواطئ التي يكون المصيفين فيها على موعد متكرر مع الموت، ومنها "بحيرة التمساح"، بالإسماعلية التي تشهد، كل عام، العديد من حالات الغرق بسبب تلاطم الأمواج وعمليات السحب ذات قوة كبيرة، حيث شهد العام الماضي غرق 5 أشخاص، بعد أن شهدت غرق 4 أشخاص آخرين خلال عام 2016.
منطقة "رأس البر" في محافظة دمياط، واحدة من المناطق المصرية التي تشهد العديد من حالات الغرق، بسبب زيادة السحب الناتج عن المد والجزر، وجذب المصطافين نحو منطقة اللسان الممتلئة بالصخور المدببة، حيث شهدت شواطئ "رأس البر" غرق 3 أشخاص وإنقاذ حوالي 59 شخصًا من الغرق خلال العام الجاري، بينما شهد غرق 19 شخصًا بأعمار مختلفة خلال العام الماضي.
وفي مدينة "جمصة" الساحلية يوجد عدد من الشواطئ التي تشهد حالات غرق متكررة كل عام، حيث شهدت 18 حالة وفاة غرقا خلال عام 2016، فيما شهدت غرق 3 شباب من عائلة واحدة وكذلك غرق طفل يبلغ من العمر 7 سنوات ضمن سلسلة من حوادث الغرق التي جرت بها خلال العام الماضي.