المدير الفنى لـ«القاهرة السينمائى»: أتوقع مشاركة فيلم مصرى فى المسابقة الرسمية بجانب «ليل خارجى»

المدير الفنى لـ«القاهرة السينمائى»: أتوقع مشاركة فيلم مصرى فى المسابقة الرسمية بجانب «ليل خارجى»
- أفضل فيلم
- أفلام جديدة
- أفلام مصرية
- أمريكا اللاتينية
- الأماكن الأثرية
- الأوبرا المصرية
- الإنتاج السينمائى
- السينما العربية
- آفاق السينما
- القاهرة السينمائى
- فيلم مصرى
- المسابقة الرسمية
- ليل خارجى
- فيلم «ليل خارجى»
- فيلم «يوم الدين»
- الناقد يوسف شريف رزق الله
- مهرجان القاهرة السينمائى
- أفضل فيلم
- أفلام جديدة
- أفلام مصرية
- أمريكا اللاتينية
- الأماكن الأثرية
- الأوبرا المصرية
- الإنتاج السينمائى
- السينما العربية
- آفاق السينما
- القاهرة السينمائى
- فيلم مصرى
- المسابقة الرسمية
- ليل خارجى
- فيلم «ليل خارجى»
- فيلم «يوم الدين»
- الناقد يوسف شريف رزق الله
- مهرجان القاهرة السينمائى
قال الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفنى للدورة الأربعين من مهرجان القاهرة السينمائى، التى يترأسها المنتج محمد حفظى، والمقرر إقامتها فى الفترة من 20 وحتى الـ29 من نوفمبر المقبل، إن لجان مشاهدة الأفلام بدأت عملها فى مايو الماضى، مشيراً إلى أنها تجتمع بمعدل 5 مرات أسبوعياً، بدلاً من 3. وأضاف «يوسف» لـ«الوطن»: «عدد الأفلام المتقدمة للمشاركة فى المهرجان فى زيادة مستمرة، واستقبلنا حتى الآن ما يقرب من 350 فيلماً، تم تقسيمها بين أفلام للمسابقة الدولية والأقسام الأخرى، وتم إرسالها إلى جهاز الرقابة، وبخلاف الفيلم المصرى (ليل خارجى)، من المحتمل أن يكون هناك فيلم مصرى آخر فى المسابقة الدولية، وأفلام مصرية فى الأقسام الأخرى كأسبوع النقاد وآفاق السينما العربية»، وأشار إلى أن المهرجان يضم أفلاماً جيدة هذا العام، لا سيما بعد تأجيل الدورة المقبلة من مهرجان دبى السينمائى، موضحاً: «أصبح هناك متسع للأفلام للمشاركة فى المهرجان، ومن المقرر أن يعرض فيلم (يوم الدين) للمخرج أبوبكر شوقى ضمن قسم بانوراما السينما المصرية، التى تسلط الضوء على أحدث الإنتاجات المصرية المتميزة، التى عرضت فى دور العرض خلال العام».
{long_qoute_1}
وعلق على توقف مهرجان دبى السينمائى، قائلاً: «نشعر بالحزن حيال هذا الأمر، فـ«دبى» ليس مهرجاناً سينمائياً فحسب، ولكنه نافذة تساعد وتدعم الإنتاج السينمائى سواء على مستوى السيناريوهات، أو مرحلة ما بعد الإنتاج، وبالتالى توقفه ليس شيئاً جيداً بالنسبة للسينما المصرية، والعربية بشكل عام»، وتحدث عن التغيرات التى تشهدها الدورة الـ40، قائلاً: «تم تكليف الناقد الشاب محب مجدى لتأليف كتاب تذكارى عن دورات المهرجان الأربعين، حيث سيضم أفيشات كل دورة ولجان تحكيمها، بالإضافة إلى المكرمين والأفلام الفائزة، فهذا الكتاب سيصبح بمثابة سجل شامل وحافل لتاريخ المهرجان»، وتابع: «تم الاتفاق مع عدد من المراسلين الأجانب فى أمريكا اللاتينية وشرق أوروبا وغيرها من الأماكن، لترشيح أفلام جديدة ومهمة فى تلك المناطق، وهم على دراية بذلك بحكم موقعهم، بالإضافة إلى الاتفاق مع صحفية مخضرمة لترشيح أسماء صحفيين كبار يعملون فى كبرى الدوريات والصحف والمواقع الفنية من مختلف الدول حول العالم لحضور الفعاليات، وذلك من أجل صنع مردود جيد للمهرجان»، ولفت إلى أن إهداء هشام نزيه جائزة فاتن حمامة للتميز، كان بمثابة إرساء تقليد مختلف للمهرجان، مؤكداً أن التكريم يجب ألا يقتصر على الممثلين فقط، ولكن يجب أن يشمل المتميزين فى صناعة السينما، ومن الممكن أن يكون هناك مكرمون من مخرجين وكتاب سيناريو وكل الفاعلين المميزين فى هذا المجال»، مضيفاً: «حتى الآن لم نستقر على من سيحصل على جائزة فاتن حمامة التقديرية، ولم نرشح الفنان العربى الذى سيكرم ضمن الفعاليات، فهناك عدد من الأسماء مطروحة، ونعمل على دراستها من خلال مداولات ومناقشات»، ونوه بأن الدورة الأربعين ستقدم جوائز مالية للمشروعات الفائزة فى ملتقى القاهرة السينمائى، التى يتنافس عليها 15 مشروعاً، «سيلتزم صناع الأفلام الحاصلون على منح بأن يكون العرض الأول لأفلامهم فى مهرجان القاهرة، وهذا العام اتفق محمد حفظى رئيس المهرجان مع رعاة على تخصيص جوائز مالية قائمة على تصويت الجمهور، وهى أفضل فيلم فى المسابقة الدولية، وجائزة أفضل فيلم عربى، وجائزة أفضل فيلم روائى طويل فى أى من أقسام المهرجان، وتتراوح قيمتها من 20 إلى 40 ألف دولار».
وفيما يتعلق بوجود رعاية للفعاليات فى الدورة المقبلة، أوضح: «رئيس المهرجان يتولى تلك المسألة، لأنه لديه علاقات جيدة بالوسط السينمائى، سواء على المستوى المحلى أو الدولى، وله إسهامات مشتركة فى الإنتاج مع دول أجنبية، وبالتالى المهرجان سوف يستفيد من تلك العلاقات فى الحصول على رعاة»، وأردف: «لا يوجد مهرجان فى العالم يقام دون رعاة، وفى الوقت الحالى يتابع «حفظى» المفاوضات مع قناة (dmc) لرعاية المهرجان ولكن مع تحديد دورها، حيث سيعود الافتتاح والختام إلى دار الأوبرا المصرية وسيتم الاتفاق على البنود الأخرى فى العقد المبرم بين الطرفين، ومعظمها سوف يكون متعلقاً بالأشياء التى لا يمكننا تحمل تكاليفها مثل استضافة الأجانب، ولكن بشرط أن يحضروا على مدار أيام المهرجان حتى نتمكن من الاستفادة من وجودهم، حيث لا يقتصر الأمر على حضور حفل الافتتاح أو الختام والظهور على المسرح فقط، بل نريد الانتفاع من وجودهم من خلال تنظيم جولة فى الأماكن الأثرية حتى تستفيد السياحة من ذلك كدعاية إيجابية لمصر».
أفيش فيلم «يوم الدين»
أفيش فيلم «ليل خارجى»
- أفضل فيلم
- أفلام جديدة
- أفلام مصرية
- أمريكا اللاتينية
- الأماكن الأثرية
- الأوبرا المصرية
- الإنتاج السينمائى
- السينما العربية
- آفاق السينما
- القاهرة السينمائى
- فيلم مصرى
- المسابقة الرسمية
- ليل خارجى
- فيلم «ليل خارجى»
- فيلم «يوم الدين»
- الناقد يوسف شريف رزق الله
- مهرجان القاهرة السينمائى
- أفضل فيلم
- أفلام جديدة
- أفلام مصرية
- أمريكا اللاتينية
- الأماكن الأثرية
- الأوبرا المصرية
- الإنتاج السينمائى
- السينما العربية
- آفاق السينما
- القاهرة السينمائى
- فيلم مصرى
- المسابقة الرسمية
- ليل خارجى
- فيلم «ليل خارجى»
- فيلم «يوم الدين»
- الناقد يوسف شريف رزق الله
- مهرجان القاهرة السينمائى