5 روايات عن طرق خطف وتحرير "طفل الشروق"

5 روايات عن طرق خطف وتحرير "طفل الشروق"
- الشيخ زايد
- طفل الشروق
- هشام سامي
- جار رئيس الوزراء
- شريف إسماعيل
- رئيس الوزراء السابق
- خطف طفل الشروق
- الشيخ زايد
- طفل الشروق
- هشام سامي
- جار رئيس الوزراء
- شريف إسماعيل
- رئيس الوزراء السابق
- خطف طفل الشروق
لماذا خُطف الطفل هشام سامي؟.. وكيف عاد؟.. وغيرهما من الأسئلة التي رددها متابعي قضية خطف "طفل الشروق"، بعد اهتمام وسائل الإعلام بالخبر، ومطالبة الأسرة من الجهات الأمنية بعدم نشر أي أخبار، خوفا على حياته.
- الرواية الأولى
وتضمنت أن الطفل كان عائدا بصحبة صديقة والدته في سيارتها، من الحضانة، بالقرب من منزل رئيس الوزراء السابق المهندس شريف إسماعيل، وجرى اختطافه على يد 4 ملثمين يستقلون سيارة جيب، وأن المتهمين ضمن عصابة متخصصة في خطف الأشخاص مقابل الحصول على فدية.
- الرواية الثانية
بدأت الأقاويل تتردد عن أن سبب جريمة خطف الطفل هشام، هو خلافات مالية مع جده لواده، لأنه يعمل بمكان مرموق في إحدى المؤسسات الدولية المعروفة، وأن الأسرة تلقت اتصالا، يفيد بطلب فدية مالية قدرها 3 ملايين جنيه، مقابل إطلاق سراح الطفل، والتحريات والأسرة كذبت تلك الرواية، مسببين ذلك بأن الأخيرة لا يوجد لديها أعداء.
- الرواية الثالثة
وهي وجود عصابة دولية تجمع المعلومات عن المواطنين الأثرياء، وتجند مسجلين خطر لاختطاف فرد منهم، ثم يبتزون أسرته مقابل دفع فدية مالية، وتحويل الأموال على حساب بنكي بالخارج، وهذه هي الرواية التي جاء بها خبر إعادة الطفل هشام الى اسرته.
- كيف عاد الطفل "هشام "؟
كانت هناك روايتين أيضا عن طريقة عودة الطفل، الأولى، تفيد بسداد أسرة الطفل مبلغ 100 ألف دولار للمختطفين في حساب بنكي بالخارج، أودعته، صباح الخميس، وجاءت رسالة لوالد الطفل، تفيد أن ابنه داخل إحدى الشقق السكنية بالمدن الجديدة، وتوجهت الشرطة إلى العنوان المذكور فيها، وعثرت عليه.
أما الرواية الثانية، فتمثلت في أن رجال المباحث هم من توصلوا إلى مكان اختفاء الطفل، بالتنسيق مع مباحث الجيزة وقطاع مصلحة الأمن العام، حيث عثروا عليه داخل شقة بمنطقة الشيخ زايد، وأن فريق المباحث ضبط 3 مشتبهين بهم، جارٍ مناقشتهم، ومن بينهم صاحب السيارة المستخدمة.
وكان ضباط قسم الشروق، تلقوا بلاغًا، الأربعاء الماضي، يفيد باختطاف الطفل هشام سامي، من داخل سيارة، ملك صديقة والدته، من أمام الفيلا الخاصة به، بالقرب من فيلا المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء السابق، وذلك في أثناء إعادتها له من الحضانة، عبر أشخاص كانوا يتسقلون سيارة جيب سوداء ولاذوا بالفرار.