طلب إحاطة للتحقيق في "تردي مستوى خدمات شركة مصر للطيران"

11:02 ص | الثلاثاء 26 يونيو 2018

تقدم النائب محمد فؤاد، عضو مجلس النواب عن حزب الوفد، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والفريق يونس المصري وزير الطيران المدني، بشأن تردي مستوى الخدمات المقدمة من قبل شركة مصر للطيران لعملائها.

وقال "فؤاد" فى طلب الإحاطة، إن هناك تردي في مستوى الخدمات المقدمة من قبل شركة مصر للطيران لعملائها، حيث وصل الإهمال بالشركة إلى المساس بسلامة وانتظام وكفاءة الرحلة الجوية وتكرار أعطالها وعدم التزام الشركة بمواعيد الإقلاع وانتظار الركاب لها بالساعات، وسوء المعاملة التى يتلقوها من العاملين بهذه الشركة وعدم النظر إلى مصلحة الراكب.

وأضاف أنه خلال يونيو الجاري حدث لركاب الرحلتين الرحلتين أرقام ms913 القادمة من دبي، ms800 القادمة من باريس من حبس للركاب على متن الطائرة وغلق أجهزه التكييف بسبب عدم صلاحيتها و حدوث حالات إغماء أثناء سير الرحلتين ، وتعرض الرحلة بأكملها للخطر، لافتًا إلى أن المهزلة ترجع إلي إهمال الشركة في تحقيق الاشتراطات الفنية التي ألزمها بها القانون وعدم امتثالها لإجراءات البرنامج الوطني المصري لأمن الطائرات، وإخلالها الجسيم في تنفيذ المعايير الدولية في مجال السلامة والأمن الجوي حتى أصبحنا محل سخريه من الركاب الأجانب و العرب.

وطالب النائب بالموافقة على إحالة طلب الإحاطة إلى لجنة النقل والمواصلات مع حفظ الحقوق القانونية له، واتخاذ ما يلزم حياله فى إدراجه وتحديد جلسة لمناقشته.

وقال "فؤاد" فى طلب الإحاطة إن هناك تردى فى مستوى الخدمات التى تقدمها شركة مصر للطيران لعملائها، حيث وصل الإهمال بهذه الشركة إلى المساس بسلامة وانتظام وكفاءة الرحلة الجوية وتكرار أعطالها وعدم التزام الشركة بمواعيد الإقلاع وانتظار الركاب لها بالساعات، وسوء المعاملة التى يتلقوها من العاملين بهذه الشركة وعدم النظر إلى مصلحة الراكب.

وأضاف أنه خلال يونيو الجاري حدث لركاب الرحلتين الرحلتين أرقام ms913 القادمة من دبي، ms800 القادمة من باريس من حبس للركاب على متن الطائرة وغلق أجهزه التكييف بسبب عدم صلاحيتها و حدوث حالات إغماء أثناء سير الرحلتين، وتعرض الرحلة بأكملها للخطر، لافتًا إلى أن هذه المهزلة ترجع إلى إهمال الشركة في تحقيق الاشتراطات الفنية التي ألزمها بها القانون وعدم امتثالها لإجراءات البرنامج الوطني المصري لأمن الطائرات، وإخلالها الجسيم في تنفيذ المعايير الدولية في مجال السلامة والأمن الجوي حتى أصبحنا محل سخريه من الركاب الأجانب و العرب.