افتخرت بمشاهدها الساخنة وحبست بسبب حالتها الاجتماعية.. حقائق عن هياتم

افتخرت بمشاهدها الساخنة وحبست بسبب حالتها الاجتماعية.. حقائق عن هياتم
- أوراق رسمية
- الفنانة ماجدة
- رجال أعمال
- عناوين الصحف
- ماجدة الخطيب
- نادي الزمالك
- أثار
- أزمات
- هياتم
- أوراق رسمية
- الفنانة ماجدة
- رجال أعمال
- عناوين الصحف
- ماجدة الخطيب
- نادي الزمالك
- أثار
- أزمات
- هياتم
ممثلة "الإغراء"، دائما ماتثير أفلامها وتصريحاتها أيضا الجدل والانتقاد، لتصبح "هياتم" دائمًا مادة للتناول الإخباري وتتصدر عناوين الصحف بالأخبار المتعددة المثيرة.
فأحيطت هياتم، طوال مسيرتها الفنية بببعض الأزمات والشائعات، أولها حبسها لمدة أسبوع، لاتهامها بالتزوير في أوراق رسمية، من خلال كتابة كلمة "آنسة" في خانة الحالة الاجتماعية بدلًا من "متزوجة" أو "مطلقة"، ولكنها أوضحت حقيقة ذلك الاتهام في لقاء تلفزيوني، قائلة: "إنه ليس من المنطق أن تفعل ذلك كونها مشهورة"، موضحة: "اللي حصل إني رحت أقدم عشان البطاقة.. فيه ست محجبة موظفة ملت الاستمارة وكتبت في الاستمارة إني آنسة وماسألتنيش، قال يعني بتوجب معايا".
ترددت الكثير من الشائعات حولها بزواجها من رجال أعمال وحكام عرب، لتؤكد عروض مثل هذه ولكنها رفضتها، كما تلقت الهدايا الكبرى، موضحة أن أحد الحكام أهداها قصرًا في سويسرا، وأثار الأمر حينها ضجة في الصحافة، لكنها كانت ترفض الأمر، خصوصًا وأن المقابل هو تركها للفن، حد تصريحاتها في برنامج "فحص شامل".
أثارت الجدل بامتلاء مواقع اليوتيوب بعناوين "مقاطع ساخنة لهياتم"، وحديث الناس عنها وانتقادهم لمثل هذه النوعية من المشاهد التي تقدمها، ولكن هذا لم يزعج هياتم، التي قالت عنها "أنا فخورة بكل شغلي ومشاهدي الساخنة لا أندم عليها، لأنها كانت من متطلبات الدور، وعملية تجارية وجذب، وكانت بمثابة تشويق للبضاعة الفنية، ولا اعتبرها تهمة، ومن يعتبر ذلك كذلك فلديه قصور فكري وقلة وعي وثقافة".
لاحقتها في فترة من الفترات شائعة الزواج من نجم نادي الزمالك "محمود الخواجة"، وأدت تلك الشائعات إلى إعلان "الخواجة" الزواج منها في بداية الثمانينيات، إلا أن الانفصال حدث بعد أيام قليلة.
وفي تكملة إثارة الجدل، وقعت أزمة بين هياتم وبين الفنانة ماجدة الخطيب، إذ أقدمت الأولى على ضرب الثانية بمسرح الريحاني، عام 1997، متهمة إياها بعدم منحها حقها في المسرحية، وحكمت المحكمة عليهما بالحبس، إلا أن المشكلة انتهت بالتصالح.