قبل إعلان كأس العالم.. مقولات تاريخية لعصام الشوالي في حب منتخب مصر

قبل إعلان كأس العالم.. مقولات تاريخية لعصام الشوالي في حب منتخب مصر
- أمم إفريقيا
- أهل مصر
- إرادة شعب
- الأمم الإفريقية
- الجماهير المصرية
- الجمهور المصري
- اللون الأحمر
- المباراة النهائية
- المشروبات الغازية
- أبوتريكة
- الشوالي
- زيدان
- حسن شحاتة
- جدو
- محمد صلاح
- أمم إفريقيا
- أهل مصر
- إرادة شعب
- الأمم الإفريقية
- الجماهير المصرية
- الجمهور المصري
- اللون الأحمر
- المباراة النهائية
- المشروبات الغازية
- أبوتريكة
- الشوالي
- زيدان
- حسن شحاتة
- جدو
- محمد صلاح
"إنها إرادة شعب تتحقق ونجاح فريق سيتحقق بقيادة أسطورة وفخر العرب محمد صلاح"، كلماتٌ صدح بها صوت المعلق التونسي الشهير عصام الشوالي، خلال إعلان إحدى شركات المشروبات الغازية مع شركة للاتصالات، مادحًا بها منتخب مصر ونجمه العالمي الـ"مو"، الذي أسهم في تأهله للمشاركة في مونديال روسيا 2018.
وعبَّر الشوالي عن فرحة المصريين بكلماته "مصر عايشة الأفراح والآن جاءت اللحظة التاريخية التي ينتظرها الملايين منذ 28 عامًا".
صوت "الشوالي" على علاقةٍ وثيقةٍ بمنتخب مصر، والإنجازات التي حققها لاعبو الفراعنة منذ عام 2006 وحتى الآن، حيث أن مقولاته التي امتدحه ولاعبيه فيها وكذلك مدربه السابق حسن شحاتة، ما زالت عالقة بأذهان الجماهير المصرية التي تحرص دومًا على متابعة المباريات بتعليقه.
"أي خوفو، أي خفرع، أي منقرع، لكم رابعٌ منذ الليلة اسمه زيدان".. جملةٌ نطقها "الشوالي" وسط تعليقه على الهدف الثالث لمنتخب مصر، والثاني للاعبه السابق محمد زيدان في مرمى منتخب الكاميرون، خلال مباراة دور المجموعات لبطولة الأمم الإفريقية 2008 التي استضافتها أنجولا، معبرًا عن انبهاره بالأداء الكبير للاعب بوروسيا دورتموند حينئذٍ.
تعليقٌ آخر يتذكره الجمهور المصري في نفس المباراة السابقة، بعد الهدف الرابع الذي سجله نجم المنتخب وقتها حسني بدربه عبر تسديدةٍ صاروخية من خارج حدود منطقة الجزاء، حيث انطلق لسان الشوالي ممتدحًا المنتخب "مصر هي الحاضر وكانت الماضي وهي المستقبل".
في نفس البطولة وأمام الكاميرون أيضًا، ولكن خلال المباراة النهائية، بعد تسجيل أسطورة المنتخب محمد أبوتريكة لهدفه الشهير، طالب "الشوالي" بعمل تمثالٍ جماعيٍ للاعبي الجيل الذي حقق الإنجاز التاريخي بالفوز بـ3 بطولات إفريقية متتالية، حيث قال: "هذا الفريق يستحق تمثال جماعي يخلد به ذكراه، مثل بانوراما حرب أكتوبر".
خلال كأس القارات عام 2009، التي استضافتها جنوب إفريقيا، قدّم منتخب مصر مباراةً تاريخيةً لن تُنسى، وسجّل 3 أهداف في مرمى السيليساو بأداءٍ أجبر الجميع على احترام الفراعنة، زينته تعليقات "الشوالي" التي ما زالت عالقة في الأذهان.
"الله يا برازيل العرب" قالها عقب جملةٍ فنيةٍ بين محمد أبو تريكة وسيد معوض وأحمد عيد عبد الملك، تجاوزوا بها مدافعي البرازيل، متوجهين نحو المرمى بحراسة "خوليو سيزار"، الذي اخترقته تسديدة محمد شوقي ليطلق "الشوالي" المقولة التي علقت في أذهان الجمهور "إنها البرازيل، السيليساو باللون الأحمر"، نازعًا من راقصي السامبا لقبهم، ومنحه لمنتخب مصر، وممتدحًا شوقي "اتفرج يا سيزار.. شوقي هو القيصر الجديد".
"صعبوا عليا، صعبوا عليا يا مصريين".. تلك الجملة التي تحسّر بها "الشوالي" على حال المنتخب البرازيلي، عقب تسجيل محمد زيدان للهدف الثالث في مرمى "خوليو سيزار"، ما زالت ثابتة في ذاكرة المصريين ويتذكرونها دومًا.
"حسن شحاتة يا معلم، لو كنت مسؤولًا في مصر، لأمرت أن يُنصَّب لك تمثالٌ في قلب القاهرة، لأنك من معالمها التاريخية".. كلماتٌ نطقها "الشوالي" بينما يحتفل محمد ناجي جدو بهدفه في مرمى غانا، خلال نهائي بطولة الأمم الإفريقية 2010، ممتدحًا الإنجاز التاريخي الذي حققه المدرب الأسطوري للفراعنة بالحصول على 3 بطولات متتالية لأمم إفريقيا.
- أمم إفريقيا
- أهل مصر
- إرادة شعب
- الأمم الإفريقية
- الجماهير المصرية
- الجمهور المصري
- اللون الأحمر
- المباراة النهائية
- المشروبات الغازية
- أبوتريكة
- الشوالي
- زيدان
- حسن شحاتة
- جدو
- محمد صلاح
- أمم إفريقيا
- أهل مصر
- إرادة شعب
- الأمم الإفريقية
- الجماهير المصرية
- الجمهور المصري
- اللون الأحمر
- المباراة النهائية
- المشروبات الغازية
- أبوتريكة
- الشوالي
- زيدان
- حسن شحاتة
- جدو
- محمد صلاح