عبدالناصر صابر يكتب: يا شباب المرشدين السياحيين أنتم واجهة مصر أمام السياح

عبدالناصر صابر يكتب: يا شباب المرشدين السياحيين أنتم واجهة مصر أمام السياح
- الأحذية الرياضية
- الألوان الفاتحة
- الانطباع الأول
- التكنولوجيا الحديثة
- السياح الأجانب
- العاملين فى السياحة
- اللون الأبيض
- المرشد السياحى
- المرشدون السياحيون
- المرشدين السياحيين
- أسوان
- الأحذية الرياضية
- الألوان الفاتحة
- الانطباع الأول
- التكنولوجيا الحديثة
- السياح الأجانب
- العاملين فى السياحة
- اللون الأبيض
- المرشد السياحى
- المرشدون السياحيون
- المرشدين السياحيين
- أسوان
المرشدون السياحيون فى أى مكان بمصر هم الواجهة الحقيقية لمصر أمام السياح الأجانب من شتى بقاع العالم، فالشباب والجدد يجب عليهم معرفة بعض الأمور التى تعينهم فى عملهم وتجعلهم فى أبهى صورة كممثلين لبلد عريق فى حضارته، والإنسان المتحضر له صفات ومميزات كثيرة، وهناك فرق بين المتمدن الذى يتعاطى التكنولوجيا الحديثة ويستخدمها وبين المتحضر الراقى.
المرشد السياحى يتعامل مع ثقافات أخرى وبطبيعة الأمر هى ثقافات مختلفة عن ثقافتنا وعن ما نشأنا وتربينا عليه، وعليكم الاهتمام بأول لقاء بالسائح فهو لقاء مهم والانطباع الأول يدوم طويلاً، وإذا كان عدد المجموعة بسيطاً فتحيتهم ومصافحتهم يكون نوعاً من الترحيب الجيد بهم مع ابتسامة لطيفة وعبارات ترحيب وجيزة وغير مبالغ فيها مع تمنى رحلة سعيدة لهم، وعلى المرشد أن يقدم نفسه بعبارات موجزة مثل أنا فلان من مدينة أسوان مثلاً أو غيرها.
ونصيحة أخرى، ما يرتديه المرشد أو المرشدة لا بد أن يتميز بالبساطة والأناقة وهناك قاعدة عامة لكل العاملين فى السياحة ممن يقابلون السائح وكذلك الفندقة تقول عدم ارتداء حلى من انسيالات وخواتم وسلاسل مثلاً ويكتفى بدبلة فقط فى حالة كونه متزوجاً أو مرتبطاً بخطوبة، وبالنسبة للمرشدات الابتعاد عن التحلى بالكثير من المصوغات والحلى والابتعاد عن الزينة المبالغ فيها من مكياج لأنه ولحرارة الجو سيتعرض الوجه لمشاكل غير لطيفة، وعن الاستعداد للقاء أو الزيارة نحن فى بلاد حارة فيجب أن لا تكون هناك روائح للعرق أو أن يرى السائح تصبب العرق على الوجه مما يعطى شعوراً سلبياً بالإرهاق.
وألوان الملابس تكون متناسقة وإلى حد ما متماشية مع طبيعة العمل واللون الأبيض أو الأزرق الفاتح جداً للقميص أو الـ«تى شيرت» بألوان فاتحة هى الألوان المثلى دائماً مع بنطلون بيج أو أزرق فاتح أو زيتونى أو جينز، أما الشورت فهو زى غير لائق على الإطلاق، ومن المعروف أن هناك ألواناً لفترة الصباح وهى الألوان الفاتحة عموماً ومنها للمساء سنتحدث عنها لاحقاً، أما اللون البنى فأصبح موضة قديمة جداً وأهم شىء أن تكون الملابس مريحة نظيفة دائماً حتى وإن كانت قديمة مع مراعاة عدم ارتداء القميص أو الـ«تى شيرت» أكثر من مرة واحدة.
وعلى المرشدين ارتداء الأحذية الرياضية المريحة فهى الأمثل لطبيعة العمل ولكن ليس منها الشبشب الذى يجب على المرشد عدم ارتدائه تحت أى ظرف من الظروف، أما الصنادل الحديثة فقد تكون مقبولة ومريحة، والمواظبة على الحلاقة اليومية للذقن وتهذيب الذقن أو اللحية وعلى أكثر تقدير كل يومين، كما أن التدخين ممنوع تماماً أثناء الشرح وكذلك فى الطفطف والموتور بوت والفلوكة وحتى لو قدم لى السائح سيجارة وكنت مدخناً فأعتذر بأدب وأقول له أنا فى العمل ونفس الشىء ينطبق على الموبايل إلا فى أضيق الحدود مع مراعاة وضع الموبايل على وضع صامت أو فايبريشن.
التحكم فى الصوت حسب الحاجة للشرح، وكلما انخفض صوت الإنسان عبر هذا عن رقيه، ولابد من استخدام الصوت لتوصيل الشرح لكبار السن بشكل مريح وغير مزعج للآخرين بدون أن يطلبوا رفع الصوت ويجب أن لا يكون إلقاء الشرح مثل قراءة نشرة الأخبار مما يصيب المستمع بالملل فلا بد أن تكون النبرات منبهة تظهر قيمة وعظم ما يشرحه المرشد.
نقيب المرشدين السياحيين السابق بأسوان
- الأحذية الرياضية
- الألوان الفاتحة
- الانطباع الأول
- التكنولوجيا الحديثة
- السياح الأجانب
- العاملين فى السياحة
- اللون الأبيض
- المرشد السياحى
- المرشدون السياحيون
- المرشدين السياحيين
- أسوان
- الأحذية الرياضية
- الألوان الفاتحة
- الانطباع الأول
- التكنولوجيا الحديثة
- السياح الأجانب
- العاملين فى السياحة
- اللون الأبيض
- المرشد السياحى
- المرشدون السياحيون
- المرشدين السياحيين
- أسوان