مواطنون عن السيولة المرورية: "ياريت السنة كلها رمضان"

مواطنون عن السيولة المرورية: "ياريت السنة كلها رمضان"
- الصباح الباكر
- القاهرة والجيزة
- خالد مصطفى
- شهر رمضان المعظم
- شوارع القاهرة
- صلاح سالم
- فى رمضان
- فى كل مكان
- أحد البنوك
- أماكن
- المرور
- الحركة
- السيولة
- الصباح الباكر
- القاهرة والجيزة
- خالد مصطفى
- شهر رمضان المعظم
- شوارع القاهرة
- صلاح سالم
- فى رمضان
- فى كل مكان
- أحد البنوك
- أماكن
- المرور
- الحركة
- السيولة
هدوء، سرعة، حركة بدون توقف، فيما عدا المحطات الأساسية، وشوارع وطرق خالية من كافة الإشغالات التي تعوق الحركة، هكذا تبدوا شوارع القاهرة والجيزة في أيام شهر رمضان المعظم على عكس ما تشهده في الأيام العادية من التكدس والأزدحام الذي يعطل الكثير عن الذهاب إلى عمله أو مواعيده في الوقت المحدد.
فأثناء توجه المواطنين إلى عملهم في الصباح الباكر وعودتهم كان الأمر بالنسبة لهم في رمضان مختلفا تماماً، إذ قضوا وقتا أقل في المواصلات العامة بسبب سيولة الحركة والتنظيم المروي وتمنوا أنت تكون السنة كلها رمضان، إذا انتظمت حركة المررو بهذا الشكل.
محمد الراوي، موظف بأحد البنوك، يرى أن الطرق هادئة ورغم أنها قد تكون مزدحمة في بعض الأماكن وأوقات الزروة إلا أنها تكون منظمة للغاية وبالتالي يكون الوقوف أقل: "في العادي الدائري وطريق صلاح سالم بيكونوا زحمة جداً لكن في رمضان الطريق ماشي في كل مكان".
أما رامي رمضان، فقد اعتاد أن يستخدم وسيلة مواصلاته الخاصة به، فهو يعتمد على "الموتوسيكل" في ذهابه وعودته، ومع هذا يستمتع بسهولة الحركة التي تشهدها الطرق في شهر رمضان: "الطريق رايق قبل الفطار بس بعد الفطار بيكون زحمة وطول اليوم بيكون هادي عشان الناس حركتها بتكون قليلة".
هاني محمد، مدرس: "في رمضان بتكون الطرق أفضل فيها سيولة ومفيش زحمة طبعاً".
اتفق معه خالد مصطفى قائلاً: "الوضع مختلف تماماً في رمضان عشان الناس بتكسل تنزل قبل الفطار، وده بيخلي الطرق فاضية وبالتالي بستغرق وقت أقل لحد ما أوصل شغلي أو ارجع منه".