"رمضانك بيضحك".. قصة إستيفان روستي مع "الفخدة"

كتب: سعيد محمود

"رمضانك بيضحك".. قصة إستيفان روستي مع "الفخدة"

"رمضانك بيضحك".. قصة إستيفان روستي مع "الفخدة"

كانت قصة حياة الفنان الشهير إستيفان روستي أشبه بروايات الأفلام القديمة، بداية من لقاء والده البارون النمساوي ابن الأسرة العريقة بزوجته الإيطالية بعد سفره لروما لرفضه الزواج من ابنة عمه، وذهابهما معا للعيش في مصر، مرورا بقصة حبه المؤلمة مع راقصة نمساوية سافر وراءها للنمسا ليكتشف أنها على علاقة بوالده الذي طرده من قصره لهذا السبب، انتهاء بالقصة الطريفة عندما انتشرت إشاعة عن وفاته في أثناء سفره، وإقامة نقابة الممثلين حفلا لتأبينه، ليفاجأ الجميع به يدخل القاعة فى منتصف الحفل الذى أقاموه على روحه.

حكايات النمساوي ابن البلد كانت هي الأخرى لا تخلو من الطرافة وخفة الدم، منها الحكاية التي رواها بخفة دم متناهية عن والد صديقه الصعيدي وقطعة لحم من "الفخدة".


مواضيع متعلقة