رئيس امتحانات الثانوية العامة: الأسئلة لن تخرج عن 9 نماذج منشورة على موقعنا

رئيس امتحانات الثانوية العامة: الأسئلة لن تخرج عن 9 نماذج منشورة على موقعنا
- أحداث شغب
- أرقام الجلوس
- أوراق رسمية
- أولياء أمور
- إجراءات مشددة
- إدارة الأزمة
- الإجراءات الأمنية
- الدكتور رضا حجازى
- رئيس قطاع التعليم العام
- قطاع التعليم العام
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- امتحانات الثانوية
- أحداث شغب
- أرقام الجلوس
- أوراق رسمية
- أولياء أمور
- إجراءات مشددة
- إدارة الأزمة
- الإجراءات الأمنية
- الدكتور رضا حجازى
- رئيس قطاع التعليم العام
- قطاع التعليم العام
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- امتحانات الثانوية
قال الدكتور رضا حجازى، رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، رئيس عام امتحانات الثانوية العامة، إن امتحانات الثانوية العامة هذا العام ستشهد استعدادات مسبقة لتهيئة المناخ العام للطلاب والمراقبين على حد سواء حتى تخرج هادئة دون توترات، ولكى يتمكن كل طالب من الحصول على حقه. أضاف حجازى، فى حوار لـ«الوطن»، أن موقع الوزارة عليه 9 نماذج امتحانات، لن تخرج عنها امتحانات هذا العام، وتمت مراعاة مواصفات العام الماضى عند وضعها، والطالب الذى سيقوم بحلها وتلخيصها بشكل متوازن لن يواجه أى أزمات، ولن يصطدم بعنصر المفاجأة، مع ضرورة ابتعاد الطلاب عن اختراق إجراءات الامتحانات، لأن أفراد الشئون القانونية فى الوزارة لديهم ضبطية قضائية.
وأكد أن وزارة التربية والتعليم هذا العام استحدثت خدمة «فيديو كونفرانس» للتواصل مع مُقدرى الدرجات مباشرة والتباحث معهم حول آليات الامتحانات ونماذج الإجابة قبل اعتمادها، كذلك تم تركيب كاميرات مراقبة فى اللجان التى شهدت أحداث شغب العام الماضى، وتمت مخاطبة وزارة الداخلية لتشديد الإجراءات الأمنية على المقرات، واستبعد تأجيل الامتحانات فى محافظة شمال سيناء.. وأشار إلى أن كل طالب تظلم العام الماضى من نتيجته فى مادة بعينها حصل على حقه كاملاً دون نقص، لافتاً إلى أنه على الرغم من ذلك تم أخذ قرار بألا يمارس عملية التصحيح سوى المعلم المتخصص فى المادة فقط وتخفيض أعداد كراسات الإجابة التى يقوم بتصحيحها، وبعد ذلك يتم إخضاع ورقة الإجابة للجنة فنية موجودة فى الكنترول لمراجعة الدرجة النهائية سواء من حيث التصحيح أو تجميع الدرجات، وفى حالة ثبوت وجود تقصير من أى مصحح سيخضع لإجراءات رادعة وعقوبات تصل إلى منعه من التصحيح فى أى امتحانات مقبلة. إلى نص الحوار.
{long_qoute_1}
ما آخر الاستعدادات لاستقبال امتحانات الثانوية العامة؟
- أتحرك فى كل الاتجاهات، بداية من الجولات الميدانية التى أقوم بها بشكل مفاجئ ومتواصل، للاطمئنان على تنفيذ التوجيهات على أرض الواقع، وأحرص على زيارة المدارس والكنترولات سواء فى محيط القاهرة الكبرى، أو فى بعض المحافظات، فى زيارات مفاجئة للوقوف على طبيعة الحالة فى المدارس ولدى المدرسين والمسئولين فى المديريات، وعلى مدى استعدادها وجاهزيتها لاستقبال موسم امتحانات الثانوية العامة، وفق الخطة الزمنية المطروحة مسبقاً والتى تنظم كل الإجراءات التى ستسير عليها أيام الامتحانات والتصحيح ورصد الدرجات.
وما الإجراءات التى انتهت بالفعل على أرض الواقع؟
- انتهينا من تجهيز جميع الاستمارات، وكذلك أرقام الجلوس، التى سوف تصل المدارس (غداً)، وأود التأكيد على أنها مجانية بالكامل، ولن يأخذ أى موظف مليماً واحداً من الطلاب أو أولياء أمورهم كما أشيع فى بعض المواقع وعلى صفحات السوشيال ميديا، وكذلك انتهينا من تجهيز كشوف الندب للمراقبين والملاحظين، وسيتم توزيعها يوم 23 مايو الجارى على المديريات التعليمية لتسليمها إلى المعلمين المنتدبين، وبعدها سيتم إتاحة ثلاثة أيام أمامهم لتقديم الاعتذارات وفقاً للقواعد المتبعة فى السنوات الماضية، وسيتم البت فيها بالقبول أو الرفض بشكل عاجل للانتهاء من تسكين الملاحظين فى مقرات الامتحانات بشكل نهائى.{left_qoute_1}
وماذا عن الخطوات الجديدة التى تم استحداثها هذا العام؟
- الاستعدادات بشكل عام هى استمرار لما تم العمل به فى العام الماضى، من حيث الخطة الزمنية الموجودة لأعمال الامتحانات، وفى الوقت ذاته نسعى لتجنب بعض الثغرات التى وقعت فى امتحانات العام الماضى، على سبيل المثال فإن المُقدرين الخاصين بلجان الإجابة سوف يكونون من مدرسى المادة ومتخصصين فيها، ولأول مرة هذا العام سيتم عمل خدمة فيديو كونفرانس مع مقدرى الدرجات مباشرة، مع مدير عام المادة وواضعى الامتحانات، لمخاطبة كل المقدرين على مستوى الجمهورية فى الفنيات والمحاور والمضمون العملى، والهدف من هذا النقاش أن يصبح المقدر لديه كل الإجابات المحتملة فى ذهنه، وقد نعدل نموذج الإجابة فور هذا الاجتماع قبل بداية تصحيح العينة العشوائية مباشرة.
وما الضمانات لمنع تكرار الشغب فى اللجان التى شهدت توتراً العام الماضى؟
- اللجان التى شهدت توتراً فى امتحانات العام الماضى، تم التركيز عليها بشكل كبير، وحصر الطلاب الذين أثاروا الشغب، وتحويلهم للشئون القانونية، وتم توجيه الكنترولات بعدم تجميعهم فى لجنة فرعية واحدة، ولكن سيتم توزيعهم على لجان فرعية، وتم التوجيه أيضاً بتركيب كاميرات فى تلك اللجان، ومخاطبة وزارة الداخلية بتكثيف النواحى الأمنية على هذه اللجان لضبط عملية سير الامتحانات ومنع أى محاولات شغب.
هل وضعتم خطة خاصة لتنظيم عمل المراقبين والملاحظين؟
- القوة البشرية التابعة لوزارة التربية والتعليم هى الضمان الحقيقى لنجاح العمل فى الثانوية العامة، لذلك كان لزاماً علينا الاهتمام بهم، وتخصيص مقرات ملائمة لهم ومناسبة لظروف الطقس، والعمل على إراحتهم قدر المستطاع، وقبول تظلماتهم فى حالة وجودها، والعمل على حل مشاكلهم، حتى يتفرغوا ذهنياً للعمل على إنجاح الامتحانات والعبور بها إلى بر الأمان، كل ذلك من خلال العمل المتواصل فى اللجنة المركزية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، واللجنة الثلاثية المُشكلة فى كل مديرية على حدة، من خلال توليهم مسئولية توفير مقرات مؤهلة تساعد على راحة الملاحظين والمراقبين، على أن يتم السماح بقبول اعتذاراتهم بعد تسكينهم لمدة 3 أيام.
{long_qoute_2}
بمناسبة الاعتذارات.. ما الخطوات اللازمة ليتمكن الطالب من الاعتذار عن الامتحانات هذا العام وتأجيلها للعام المقبل؟
- من الممكن اعتذار الطالب عن الامتحانات وفقاً للإجراءات المتبعة فى الوزارة، شريطة إحضار أوراق رسمية من التأمين الصحى والقومسيون الطبى، تفيد بأن لديه عذراً قهرياً سوف يمنعه من أداء الامتحانات، وفى تلك الحالة، يتم إحالة أوراق الطالب إلى الشئون الإدارية بعد التوقيع عليها لاتخاذ اللازم، مع الأخذ فى الاعتبار أن الأمر يختلف تماماً بالنسبة لطلاب محافظة شمال سيناء، حيث يحق للطالب التقدم بخطاب إلى رئيس عام الامتحانات، يطلب فيه التأجيل أو الاعتذار، أو أنه لا يرغب فى دخول امتحان مادة بعينها، وفى تلك الحالة يتم الموافقة مباشرة دون تقديم أى أوراق، ومن حقه التقدم لامتحانها فى الدور الثانى، مع حقه الكامل فى الحصول على كامل درجاتها الفعلية.
على ذكر شمال سيناء.. ما الخطوات المتبعة لضمان سلامة سير الامتحانات فيها؟
- هناك تنسيق كامل بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى مع الجهات الأمنية المتمثلة فى وزارتى الدفاع والداخلية، وبالفعل تم إرسال كشوفات اللجان وأماكنها وعناوينها، وكذلك تحديد استراحات المراقبين والملاحظين، وتحديد مراكز استقبال أوراق الأسئلة وأيضاً خطة تسفير أوراق الامتحانات.{left_qoute_2}
هل توجد احتمالات لتأجيلها؟
- لا احتمالات لتأجيل الامتحانات فى محافظة شمال سيناء، وفى القريب العاجل سوف أقوم بزيارة كنترول الإسماعيلية التابع له طلاب شمال سيناء للاطمئنان على استماراتهم وأرقام جلوسهم وكل الأمور، والعمل على تذليل أى عقبات قد تقف أمام الطلاب أو المدرسين على حد سواء.
من وجهة نظرك.. ما مدى جاهزية طلاب شمال سيناء لأداء الامتحانات؟
- قمنا بإرسال عدة قوافل تعليمية إلى طلاب محافظة شمال سيناء لتقديم الدعم التربوى للطلاب، تضم معلمين من مختلف التخصصات الدراسية، ومشهود لهم بالكفاءة العالية، وشهدت تلك القوافل إقبالاً كبيراً من الطلاب داخل المقرات التى تولت مسئولية تأمينها وزارتا الدفاع والداخلية، ومستمرون فى دعم الطلاب البالغ عددهم 3274 طالباً وطالبة، نظراً للظروف التى مروا بها من إيقاف الدراسة بسبب العملية الشاملة.
تسريب الامتحانات على صفحات السوشيال ميديا، كيف ستتم مواجهته هذا العام؟
- لا شك أن تسريب الامتحانات قبل عامين من الآن كان بمثابة كارثة كبرى، وفى العام الماضى تم تشكيل لجنة من قبل رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل وتمت دراسة كيفية التغلب على عمليات الغش وتسريب الامتحانات وصدر فى ضوئها العمل بنظام البوكلت، وبالفعل تمكنا من السيطرة عليها بشكل كامل، وخلال العام الماضى لم يتم رصد حالة تسريب واحدة، وتم الحد من عمليات الغش المنتشرة، وهذا العام سيتم اتباع نفس الخطوات لضمان استمرارية منع الغش، بالإضافة لاستحداث إجراءات مشددة تجاه أى طالب تجاوز أو نشر أى أسئلة على مواقع السوشيال ميديا باختلاف أنواعها.
{long_qoute_3}
هل تعد تلك الإجراءات مطمئنة لمنع الغش هذا العام؟
- أنا شخصياً مطمئن لعدم وقوع أى عمليات غش هذا العام، وأتمنى أن يحدث ذلك، لأن الغش يقف ضد مصلحة الطلاب بصفة عامة، لأن بعض الطلاب الغشاشين سيحصلون على درجات مزيفة، وبعضهم الآخر سيفقد جهده وتعبه، وعلى المستوى الشخصى أيضاً أتمنى عدم رصد أى حالات غش، وأن يلتزم الطلاب من تلقاء ذاتهم بالتعليمات حتى لا يخضعوا للإجراءات القانونية العديدة التى من الممكن أن «تضيع مستقبلهم».
ما المعايير التى اعتمدتم عليها فى وضع امتحانات هذا العام؟
- تم وضع امتحانات هذا العام طبقاً لمواصفات ومعايير العام الماضى تماماً، ولم يتم تغيير مواصفات الإطار العام المتمثلة فى: 15% تذكر، 30% فهم، 35% تطبيق، و20% مستويات عليا، وحتى لا نتسبب فى «خض» الأهالى وإضافة أعباء نفسية، أود التأكيد على أن جميع مواصفات امتحانات هذا العام شبيهة بالعام الماضى، ولدينا ثلاثة نماذج امتحانات على موقع الوزارة و4 نماذج من العام الماضى، وامتحانى الدور الأول والدور الثانى، إذا قام الطالب بحلها جميعها وفهم مضمونها باستيعاب كامل، بعدها سيستطيع التعامل مع مادته وحل كل الأسئلة التى تأتى له فى الامتحانات دون الحاجة للتوتر ولا للعصبية الزائدة.
وما المقاييس التى يسترشد بها أعضاء لجان وضع الامتحانات؟
- طلبنا من أعضاء لجان وضع الامتحانات وضع أسئلة واضحة ومباشرة لا تحمل لغطاً ولا يوجد بها لبس، ولا تحتمل أكثر من إجابة، حتى تأتى إجابة الطالب مباشرة هى الأخرى، وللوصول إلى ذلك اخترنا أعضاء اللجان من المشهود لهم بالكفاءة والدقة وعدم وجود أى موانع قانونية عليهم، وتم وضع 4 نماذج امتحانية، وتسليمها للجهات السيادية المنوطة لطباعتها بشكل عشوائى فى المطابع السيادية وليس مطابع الوزارة السرية.
التظلمات سيطرت على نتيجة العام الماضى.. فهل تم وضع خطة عمل للحد منها؟
- كل طالب تظلم العام الماضى من نتيجته فى مادة بعينها حصل على حقه كاملاً دون نقص، وعلى الرغم من ذلك، قررنا هذا العام ألا يمارس عملية التصحيح سوى المعلم المتخصص فى المادة فقط وتخفيض أعداد كراسات الإجابة التى يقوم بتصحيحها، وبعد ذلك، يتم إخضاع ورقة الإجابة للجنة فنية موجودة فى الكنترول لمراجعة الدرجة النهائية سواء من حيث التصحيح أو تجميع الدرجات، وفى حالة ثبوت وجود تقصير من أى مصحح سيخضع لإجراءات رادعة وعقوبات تصل إلى منعه من التصحيح فى أى امتحانات مقبلة، وفى سبيل إراحته والتيسير عليه، تم اتخاذ قرارات ستزيد من تركيزه وتساعده فى إعطاء الطلاب حقوقهم التى سهروا وتعبوا من أجلها.
إلى أى مدى يتوافر عنصر المفاجأة فى امتحانات هذا العام؟
- عنصر المفاجأة لن يوجد فى امتحانات هذا العام لطلاب الثانوية العامة الذين سيقومون بمراجعة نماذج الامتحانات الموجودة على موقع الوزارة وحلها بشكل «راسى» وفهم محتواها، أما الطالب الذى سيفضل المذاكرة الخارجية وإدخال نفسه فى دائرة التوتر والقلق وحمل عبء نفسى وتربوى أكثر من اللازم، فسيكون هو الخاسر فى النهاية، لأنه يبحث عن المصادر الصعبة فى الوقت الذى نقدم له فيه دليل النجاح والتفوق، وأود التأكيد عليهم بضرورة البعد عما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى الخاصة بالامتحانات والنماذج الوهمية والتسريبات غير الحقيقية، لأن هذا الأمر لن يزيده إلا توتراً وتشتتاً، فقط كل ما عليه المذاكرة والتركيز، وليس أى شىء آخر.
فى حالة وقوع أى مشاكل مفاجئة أثناء يوم الامتحانات كيف سيتم التعامل معها؟
- حتى يطمئن الأهالى والطلاب على حد سواء، لدينا فى مقر الوزارة غرفة عمليات مباشرة مسئوليتها الإشراف على كل كبيرة وصغيرة فى الامتحانات، وتتواصل مع غرف المديريات الفرعية، ومع لجنة إدارة الأزمة برئاسة السادة المحافظين، ومدير الأمن والحاكم العسكرى ومدير مديرية التربية والتعليم، بجانب مخاطبة الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، لوزير التنمية المحلية، لتوجيه المحافظين بتشكيل تلك اللجان، لذلك لن تقع أى أزمات أو كوارث تكون خارج سيطرة الوزارة أو المسئولين، الطالب عليه التركيز فى مذاكرته، والأهالى دورهم ينحصر فى تهيئة المناخ العام لأبنائهم وعدم ضغطهم نفسياًَ، والامتحانات مسئوليتنا نحن، بكامل بنودها صغيرة كانت أم كبيرة، ولدينا القدرة على التعامل مع أى مفاجآت مهما كان الأمر.
أرى فى حديثك ثقة كبيرة فى إمكانية الخروج بهدوء من موسم الامتحانات هذا العام.
- الدولة بكامل أجهزتها حريصة على تأدية الطلاب لامتحاناتهم بشكل هادئ وراقٍ يخلو من المشاكل والأزمات سواء التى تم رصدها فى الماضى أو التى تأتى مفاجئة، حتى يتمكن الطالب من الحصول على الدرجة التى تتناسب مع مجهوده فقط دون أى إضافات عليها، حتى يستطيع استكمال مشواره فى الكلية التى سيدخلها، وأود طمأنة الأهالى بأن هذا العام جو الامتحانات سيكون أكثر طمأنينة وهدوءاً، والملاحظون أصبحوا أكثر خبرة، والإدارات المختلفة توفر بيئة مناسبة للملاحظين.
ما المحظورات على الطلاب فى الامتحانات والتى قد تعرضهم للمساءلة؟
- حيازة الطالب للموبايل جريمة حتى لو لم يتم استعماله أو لم يخرجه من جيبه أو حقيبته، وأنصحهم بعدم اصطحابه نهائياً معهم إلى مقر اللجان الامتحانية، لأن القانون رقم 73 الذى يجرم استخدامه، صدر العام الماضى فى منتصف الامتحانات فلم يتم تطبيقه بشكل كامل، أما هذا العام فسيتم العمل به بحسم، بجانب القرار الوزارى رقم 500 الخاص بالتعامل مع حالات الغش، والذى تم تعديله بقانون رقم 34 بما يتفق مع قانون 73، الأمر الذى يعنى أننا لن نسمح بالتجاوز ولا الغش ولا إحداث أى توتر داخل اللجان نهائياً، كذلك أحذرهم من الوقوع فى أى أخطاء لها علاقة بمخالفة قواعد تأدية الامتحانات، الوزارة لديها شئون قانونية تتمتع بالضبطية القضائية، وبالتالى أحذرهم من الوقوع فى هذا الفخ، لأنك ستعرض نفسك للمساءلة القانونية، مرة أخرى ممنوع اصطحاب الموبايل أو أى أوراق تساعد على الغش، لأنه قد يحرمك من الامتحان.
نصيحتك الأخيرة للطلاب والطالبات قبل الامتحانات؟
- عليهم الاهتمام بالمذاكرة قدر المستطاع، والتدرب على حل الأسئلة، والاهتمام قدر المستطاع بالـ«9 نماذج» الموجودة على موقع الوزارة، وأن يعيدوا مراجعتها مراراً وتكراراً، كل على حدة، وبعد الوصول لدرجة الثقة فى الإجابة، وتلخيص كل درس فى صفحة وكل وحدة فى صفحة أخرى، لا تحمل هماً لامتحاناتك هذا العام، وأطالب الأهالى بعدم الضغط على أبنائهم، لأن حصولهم على درجات متوسطة ليست نهاية المطاف، وليس الحصول على درجة مرتفعة هو ضمان للنجاح باقى الحياة.
- أحداث شغب
- أرقام الجلوس
- أوراق رسمية
- أولياء أمور
- إجراءات مشددة
- إدارة الأزمة
- الإجراءات الأمنية
- الدكتور رضا حجازى
- رئيس قطاع التعليم العام
- قطاع التعليم العام
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- امتحانات الثانوية
- أحداث شغب
- أرقام الجلوس
- أوراق رسمية
- أولياء أمور
- إجراءات مشددة
- إدارة الأزمة
- الإجراءات الأمنية
- الدكتور رضا حجازى
- رئيس قطاع التعليم العام
- قطاع التعليم العام
- امتحانات الثانوية العامة
- الثانوية العامة
- امتحانات الثانوية