"حرية الصحافة".. الاعتداء على الصحفيين الفلسطينيين "شريعة الاحتلال"

"حرية الصحافة".. الاعتداء على الصحفيين الفلسطينيين "شريعة الاحتلال"
- الأمم المتحدة
- الاحتلال الإسرائيلى
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- التواصل الاجتماعى
- التواصل الاجتماعي
- يوم الصحافة
- الصحفيين الفلسطينيين
- شريعة الاحتلال
- اليوم العالمي للصحافة
- الأمم المتحدة
- الاحتلال الإسرائيلى
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- التواصل الاجتماعى
- التواصل الاجتماعي
- يوم الصحافة
- الصحفيين الفلسطينيين
- شريعة الاحتلال
- اليوم العالمي للصحافة
في ظل الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، اختارت الأمم المتحدة قضية "توازن القوى: الإعلام والعدالة وسيادة القانون"، لتكون موضوعًا لإحياء المناسبة هذا العام، مشددة على أهمية تهيئة بيئة قانونية تمكن لحرية الصحافة.
كما أكدت الأمم المتحدة أهمية القضاء المستقل، لإتاحة الضمانات القانونية لحرية المهنة، ومحاكمة مرتكبي الجرائم ضد الصحفيين، واصفة الوسائل الإعلامية بـ"هيئة رقابية تعزز الشفافية".
توصيات الأمم المتحدة، بشأن حرية الصحافة، لم يقابلها سوى ممارسات عكسية من الاحتلال الإسرائيلي ضد الصحفيين الفلسطينيين، حيث مارست ضدهم 740 انتهاكًا تراوحت بين اعتقال واستدعاء وإغلاق لمؤسسات إعلامية ومواقع على صفحات التواصل الاجتماعي، علاوة على الاعتداء بالضرب واحتجاز للطواقم الصحفية، بحسب تقرير نقابة الصحفيين الفلسطينيين، في 3 يناير 2018، واصفة العام الماضي بأنه "الأسود في تاريخ الاحتلال ضد الحريات الصحفية".
158 صفحة على مواقع التواصل الاجتماعى أغلقت بالتواطؤ بين الاحتلال وإدارة "فيس بوك"، كانت تدار من قبل صحفيين وناشطين، وفقا لنقابة الصحفيين الفلسطينية، إضافة إلى 28 صحفيًا مازالوا معتقلين في سجون الاحتلال، يقضي 5 منهم حكمًا بالسجن الإداري و5 آخرين لا يزالون يعرضون على محاكم الاحتلال على خلفية عملهم الإعلامي.
وقائع الانتهاك الواضحة من الاحتلال الإسرائيلي ضد الصحفيين الفلسطينيين تمثلت في اعتقال الصحفي محمد القيق، الذي تم اعتقالة مرتين، أولهما عام 2016، وخاض إضرابا عن الطعام استمر لأكثر من 3 أشهر احتجاجًا على اعتقاله الإداري، قبل أن يجري الإفراج عنه، ويتم اعتقالة، مرة أخرى، في 17 يناير 2017، بجانب اعتقال الصحفي الفلسطينى عمر نزال الذي قضي في سجون الاحتلال 10 أشهر خلال العام الماضي، دون أن يعرف التهمة الموجهة إليه، لترتفع نسبة الاعتداءات الإسرائيلية على الصحفيين الفلسطين إلى 30% عن عام 2016، بحسب النقابة.
ضحايا الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين يمثلهم الصحفي عماد جبارين، الذي أصيب في 14 مايو من العام الماضي، بعيار مطاطى في القدم، أطلقه عليه جنود الاحتلال الإسرائيلى خلال تغطيته للمواجهات المندلعة في "خربة تقوع" الأثرية شرق مدينة بيت لحم، قبل أن تصاب الصحفية ليالي عيد، مراسلة قناة القدس الفضائية، بحروق في يدها اليسرى جراء إطلاق قوات الاحتلال قنبلة صوت تجاهها، خلال اقتحامها لبلدة العيسوية في القدس المحتلة.
النصف الأول من العام الحالي شهد أيضًا عددًا كبيرًا من الانتهكات خلال مسيرة العودة التي بدأت في 30 مارس الماضي، في ذكرى الاحتفال بيوم الأرض الفلسطيني، حيث بلغ عدد إصابات الصحفيين حوالي 90 صحفيًا، بالإضافة إلى استشهاد 4 آخرين، أبرزهم المصور الصحفي أحمد أبو حسين، 24 عامًا، الذي توفي متاثرًا بجراحه في المستشفى، وكان يعمل مراسلًا في إذاعة صوت الشعب الفلسطينية، والصحفي ياسر مرتجي، 30 عامًا، المصور لشركة "عين ميديا" الفلسطينية بعد إصابته بعيار ناري في 6 أبريل، وتوفي بعدها بساعات.
- الأمم المتحدة
- الاحتلال الإسرائيلى
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- التواصل الاجتماعى
- التواصل الاجتماعي
- يوم الصحافة
- الصحفيين الفلسطينيين
- شريعة الاحتلال
- اليوم العالمي للصحافة
- الأمم المتحدة
- الاحتلال الإسرائيلى
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- التواصل الاجتماعى
- التواصل الاجتماعي
- يوم الصحافة
- الصحفيين الفلسطينيين
- شريعة الاحتلال
- اليوم العالمي للصحافة