ما الأسلحة الكيماوية التي تحججت بها دول "العدوان الثلاثي" على سوريا؟

ما الأسلحة الكيماوية التي تحججت بها دول "العدوان الثلاثي" على سوريا؟
- أسلحة كيماوية
- الأسلحة الكيماوية
- الحكومة السورية
- الخارجية البريطانية
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الغوطة الشرقية
- دوما
- ماكرون
- ترامب
- الكلور
- السارين
- عضوية
- أسلحة كيماوية
- الأسلحة الكيماوية
- الحكومة السورية
- الخارجية البريطانية
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الغوطة الشرقية
- دوما
- ماكرون
- ترامب
- الكلور
- السارين
- عضوية
شنت أمريكا وبريطانيا وفرنسا، فجر السبت، هجوما ثلاثيا على مواقع عسكرية سورية، بزعم احتوائها أسلحة كيماوية، واستهدفت الضربات مستودعات للجيش في مدينة "حمص"، ومطار "المزة" ومركز البحوث في "برزة" بدمشق، كما أعلن "البنتاجون" أنهم أطلقوا من 100 إلى 120 صاروخا، وأشار التليفزيون السوري إلى أنهم أسقطوا 13 صاروخا في منطقة الكسوة.
ووقع هجوم على مدينة دوما السورية بالغوطة الشرقية، السبت الماضي، وسط مزاعم دولية باستخدام النظام السوري لأسلحة كيماوية في الهجوم الذي راح ضحيته أكثر من 70 شخصا، حيث حمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مسؤولية الهجوم للرئيس السوري بشار الأسد، وهدده بـ"دفع الثمن غاليا".
وانضمت بريطانيا لأمريكا، حيث قال بيان لوزارة الخارجية البريطانية، الإثنين الماضي، إن بريطانيا والولايات المتحدة اتفقتا على أن الهجوم الذي وقع في سوريا باستخدام ما يُشتبه بأنه غاز سام يحمل نفس سمات هجمات كيماوية شنتها في السابق الحكومة السورية، وأكد وزيرا خارجية البلدين على التزامهما باتفاقية الأسلحة الكيماوية، وشددا على ضرورة محاسبة مرتكبي هذا الهجوم "المروع"، حسبما جاء في نفس البيان، الذي أكد على أهمية استمرار التقارب الأمريكي والبريطاني والفرنسي.
التقارب الأمريكي البريطاني الفرنسي، أكده انضمام فرنسا للدولتين في اتهامهما لسوريا باستخدام سلاح كيماوي في الهجوم على دوما، حين أكد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن بلاده لديها الدليل على أن الحكومة السورية هل التي نفذت الهجوم الكيمياوي على دوما الأسبوع الماضي، وقبل الهجوم الثلاثي بساعات قالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن فرنسا تأكدت بشكل مستقل وذلك من خلال "مصادر فرنسية" من أن نظام الأسد قد استخدم الأسلحة الكيماوية في الهجوم على دوما، ولم يرد في البيان تحديد لطبيعة تلك المصادر.
وعقب الهجوم رفعت فرنسا السرية عن تقرير استخباراتي، بشأن الأسلحة الكيماوية المستخدمة في الهجوم على دوما، جاء فيه أنه "من المرجح أنه تم استخدام مواد خانقة ومركبات فسفورية عضوية أو حمض السيانيد الهدروجيني خلال الاعتداء الكيميائي" المزعوم في دوما في الغوطة الشرقية، وذكر التقرير الفرنسي "معلومات مخابراتية موثوقة" تشير إلى أن مسؤولي جيش النظام السوري نسقوا استخدام أسلحة كيمياوية تحتوي على غاز الكلور في دوما.
ويشير تقييم المخابرات الفرنسية إلى أن النظام السوري لم يعلن عن جميع مخزوناته من الأسلحة الكيمياوية لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية، ومن بين الترسانة التي تكتّم الأسد عنها "مخزونات محتملة من غاز الخردل والسارين"، وجاء في التقرير "ليست لدينا معلومات تدعم فرضية أن جماعات سورية مسلحة في الغوطة الشرقية سعت لامتلاك أسلحة كيمياوية أو تملكها بالفعل".
- أسلحة كيماوية
- الأسلحة الكيماوية
- الحكومة السورية
- الخارجية البريطانية
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الغوطة الشرقية
- دوما
- ماكرون
- ترامب
- الكلور
- السارين
- عضوية
- أسلحة كيماوية
- الأسلحة الكيماوية
- الحكومة السورية
- الخارجية البريطانية
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الغوطة الشرقية
- دوما
- ماكرون
- ترامب
- الكلور
- السارين
- عضوية