وكالة روسية تكشف سبب عدم مشاركة ألمانيا في العملية العسكرية على سوريا

وكالة روسية تكشف سبب عدم مشاركة ألمانيا في العملية العسكرية على سوريا
- الحرب على سوريا
- سوريا
- أمريكا
- ضربة عسكرية
- ترامب
- روسيا
- الهجوم الكيميائي على الغوطة
- الهجوم الكيماوى على الغوطة
- برلين
- ألمانيا
- مطار دمشق الدولى
- مطار الضميرة
- مركز البحوث السوري
- بشار الأسد
- الرئيس الأمريكية
- الحرب على سوريا
- سوريا
- أمريكا
- ضربة عسكرية
- ترامب
- روسيا
- الهجوم الكيميائي على الغوطة
- الهجوم الكيماوى على الغوطة
- برلين
- ألمانيا
- مطار دمشق الدولى
- مطار الضميرة
- مركز البحوث السوري
- بشار الأسد
- الرئيس الأمريكية
لم تشارك ألمانيا في ضربات التحالف الغربي في سوريا، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. وبادرت واشنطن إلى قصف منشآت سورية بالصواريخ، وانضمت إليها باريس ولندن.
كانت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا قد أكدت استعدادها لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا لشن هجوم كيميائي مزعوم في دوما بريف دمشق. أما ألمانيا فقد استبعت أنجيلا ميركل إمكانية مشاركتها في الضربة العسكرية المرتقبة.
وأرجعت أوساط المراقبين سبب إحجام برلين عن المشاركة في ضربة التحالف الغربي في سوريا إلى توقعات لم تستبعد حدوث نزاع مباشر بين الولايات المتحدة الأمريكية، التي تقود التحالف الغربي وروسيا التي تواصل دعمها لسوريا في حربها ضد الإرهاب.
ولم يستبعد محللون غربيون إمكانية أن توجه روسيا، والحالة هذه، ضربة عسكرية لمستودعات تحوي الأسلحة النووية الأمريكية في ألمانيا بواسطة صواريخ "إسكندر" التي تعتبر أخطر سلاح موجود في حوزة الجيش الروسي بحسب مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية.
ويقتضي الإنصاف الإشارة إلى أن ممثل الحزب الديمقراطي الحر الألماني، ألكسندر لامبسدورف، انتقد بشدة رفض المستشارة ميركل المشاركة في عمليات التحالف الغربي كما ذكرت صحيفة "دي تسايت".
- الحرب على سوريا
- سوريا
- أمريكا
- ضربة عسكرية
- ترامب
- روسيا
- الهجوم الكيميائي على الغوطة
- الهجوم الكيماوى على الغوطة
- برلين
- ألمانيا
- مطار دمشق الدولى
- مطار الضميرة
- مركز البحوث السوري
- بشار الأسد
- الرئيس الأمريكية
- الحرب على سوريا
- سوريا
- أمريكا
- ضربة عسكرية
- ترامب
- روسيا
- الهجوم الكيميائي على الغوطة
- الهجوم الكيماوى على الغوطة
- برلين
- ألمانيا
- مطار دمشق الدولى
- مطار الضميرة
- مركز البحوث السوري
- بشار الأسد
- الرئيس الأمريكية