المنظمات الإنسانية ستعمل بشكل منفصل عن منظمة الحظر الكيماوي في سوريا

المنظمات الإنسانية ستعمل بشكل منفصل عن منظمة الحظر الكيماوي في سوريا
- استخدام الأسلحة
- الأسلحة الكيميائية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- الغوطة الشرقية
- حالات الطوارئ
- حظر الأسلحة
- أبريل
- أخيرة
- سوريا
- الأزمة السورية
- دوما
- استخدام الأسلحة
- الأسلحة الكيميائية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- الغوطة الشرقية
- حالات الطوارئ
- حظر الأسلحة
- أبريل
- أخيرة
- سوريا
- الأزمة السورية
- دوما
أعلنت الأمم المتحدة أن موظفي المنظمات الإنسانية الأممية سيعملون بشكل منفصل عن خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية المتوجهين إلى دوما ضمن بعثة تقصي الحقائق في استخدام الكيمياوي.
أعلن ذلك مارك لوكوك، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أثناء إيجاز صحفي عقده في جنيف اليوم الجمعة، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وفي إجابته عن سؤال عما إذا كان موظفو المنظمات الإنسانية الأممية يخططون لزيارة دوما في 14 أبريل الجاري ضمن فريق خبراء من منظمة الحظر الكيميائي، قال لوكوك: "المنظمات الإنسانية ستؤدي عملها بصورة مستقلة عن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية".
وأشار لوكوك إلى أن ممثلي الأمم المتحدة قد زاروا الغوطة الشرقية، مضيفا أنه: "من دون شك، بودنا أن نعمل كل ما بوسعنا في دوما، التي أصبحت متاحة أكثر بالنسبة لنا في الأيام الأخيرة. لدينا خطط لإرسال القوافل (الإنسانية) إلى هناك."
ولخص وكيل الأمين العام للأمم المتحدة قائلا: "العدد الكبير من المهمات يتطلب حل الكثير من المسائل في سوريا. وفيما يخص المنظمات الإنسانية فإننا سنؤدي عملنا."
وأرسلت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية خبراءها إلى سوريا للتحقيق في مزاعم استخدام الكيميائي بمدينة دوما، ومن المتوقع أن يباشروا عملهم غدا السبت 14 أبريل.
كانت منظمات منها ما تسمى بـ "الخوذ البيضاء" قد أعلنت في الـ 7 أبريل الجاري عن الهجوم الكيميائي في دوما، مشيرة إلى استخدام مواد سامة أثناء قصف المدينة، وحمّلت دمشق مسؤولية استخدام الأسلحة الكيميائية.
وردا على هذه الاتهامات وصفت موسكو المزاعم عن هجوم كيميائي جديد في غوطة دمشق الشرقية بأنها استفزازات سبق أن حذرت روسيا منها، مضيفة أنها تهدف إلى حماية الراديكاليين وتبرير ضربات محتملة على سوريا من الخارج.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن "الخوذ البيضاء" مصدر غير موثوق به يروج المعلومات المفبركة.
وأعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أنه تم إرسال خبراء روس مختصين في الحماية من الإشعاع والحماية الكيميائية والبيولوجية إلى دوما بغية دراسة عينات التراب في المدينة التي أظهرت غياب أي مواد مشلة للأعصاب أو محتوية على الكلور.ودعا نيبينزيا إلى توجه موظفي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى سوريا لإجراء التحقيق والوصول إلى موقع الهجوم المزعوم والاطلاع على الوضع على الأرض.
- استخدام الأسلحة
- الأسلحة الكيميائية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- الغوطة الشرقية
- حالات الطوارئ
- حظر الأسلحة
- أبريل
- أخيرة
- سوريا
- الأزمة السورية
- دوما
- استخدام الأسلحة
- الأسلحة الكيميائية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- الغوطة الشرقية
- حالات الطوارئ
- حظر الأسلحة
- أبريل
- أخيرة
- سوريا
- الأزمة السورية
- دوما