صدق أو لا تصدق.. الثوم ساعد بناة الأهرامات ويقي من الزهايمر

صدق أو لا تصدق.. الثوم ساعد بناة الأهرامات ويقي من الزهايمر
- ارتفاع ضغط الدم
- العديد من الفوائد
- العلاج والوقاية
- الوجبات الغذائية
- الوقاية من الزهايمر
- جهاز المناعة
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- آلام الظهر
- أبحاث
- فوائد الثوم
- الثوم
- بناة الأهرامات
- الفراعنة
- ارتفاع ضغط الدم
- العديد من الفوائد
- العلاج والوقاية
- الوجبات الغذائية
- الوقاية من الزهايمر
- جهاز المناعة
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- آلام الظهر
- أبحاث
- فوائد الثوم
- الثوم
- بناة الأهرامات
- الفراعنة
يدخل الثوم في العديد من الوصفات التقليدية لعلاج نزلات البرد وآلام الظهر، فما هي أسرار هذا "النبات السحري" الذي استعان به بناة الأهرامات قبل آلاف السنين والذي أثبتت الدراسات دوره في الوقاية من الزهايمر.
ويأتي الثوم على قائمة المواد الطبيعية التي تدخل في وصفات تقليدية أو عقاقير طبية، لعلاج الكثير من الأمراض، وترجع دراسات تاريخية، زراعة الثوم إلى قبل أكثر من خمسة آلاف عام، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الفراعنة استخدموه كعلاج لمشاكل الظهر أثناء بناء الأهرامات، وفقا لموقع " بلاك جارليك" الألماني، الذي أشار أيضا إلى أن تناول الثوم كان يستخدم كمصدر للإمداد بالطاقة لبناة الأهرامات.
وفقا لـ"دويتشه فيلا"، يرجع الرصد العلمي لفوائد الثوم لعام 1858 ويرتبط باسم العالم الشهير، لويس باستور الذي كان أول من رصد التأثير المضاد للبكتيريا في الثوم وأرجع ذلك لاحتوائه على مادة الأليسين.
ومنذ هذا التاريخ حتى الآن تم رصد العديد من الفوائد للثوم في العلاج والوقاية من الكثير من الأمراض من بينها:
ويساعد الثوم على تحسين جريان الدم وبالتالي فهو يقي من التجلطات وارتفاع ضغط الدم، كما أن مادة الأليسين الموجودة في الثوم تنتج في الدم العديد من مضادات الأكسدة التي تهاجم الفيروسات والبكتيريا التي نتعرض لها بشكل يومي، وبالتالي فإن تناول الثوم بانتظام يساهم في تقوية جهاز المناعة والوقاية من نزلات البرد.
لا يساعد الثوم في توسيع الشرايين فحسب، بل إن مادة الأليسين تساهم وفقا للأبحاث العلمية، في تحسين كفاءة خلايا المخ، الأمر الذي من الممكن أن يقي من الزهايمر أو ما يعرف بخرف الشيخوخة، كما يساعد الثوم أيضا في الحد من التهابات الأعصاب التي تسبب بعض آلام الظهر.
وينصح الخبراء باستخدام الثوم بشكل يومي في الوجبات الغذائية المختلفة، أما بالنسبة لمن يعاني من مشكلات صحية قوية، فيمكنه تناول جرعات مكثفة من الثوم، بحسب "دويتشه فيلا".
ويمكن أيضا خلط الثوم بمواد أخرى للحد من أعراض بعض الأمراض، إذ يمكن على سبيل المثال خلط الثوم المفروم مع كمية من اللبن وتسخين الخليط لبعض الوقت، إذ تساعد هذه الوصفة في الحد من آلام الظهر، وفقا لموقع "بونته" الألماني.
أما بالنسبة لمن لا يفضل تناول الثوم بسبب رائحته أو طعمه، فيمكنه خلط الثوم المفروم مع ملعقتين من الخل وزيت الزيتون وعمل خليط يمكن دهن الظهر به.
وكعلاج سريع للإسهال، ينصح الخبراء بتقطيع أربع حبات من الثوم مع بعض قطع الزنجبيل وخلطهم بماء مغلي لمدة 10 دقائق، ثم تناول الخليط، وفقا لموقع "بونته" الألماني.
- ارتفاع ضغط الدم
- العديد من الفوائد
- العلاج والوقاية
- الوجبات الغذائية
- الوقاية من الزهايمر
- جهاز المناعة
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- آلام الظهر
- أبحاث
- فوائد الثوم
- الثوم
- بناة الأهرامات
- الفراعنة
- ارتفاع ضغط الدم
- العديد من الفوائد
- العلاج والوقاية
- الوجبات الغذائية
- الوقاية من الزهايمر
- جهاز المناعة
- خرف الشيخوخة
- خلايا المخ
- آلام الظهر
- أبحاث
- فوائد الثوم
- الثوم
- بناة الأهرامات
- الفراعنة