البابا يصلي "أحد السعف" بالساحل الشمالي بدلا من الكنيسة المرقسية

البابا يصلي "أحد السعف" بالساحل الشمالي بدلا من الكنيسة المرقسية
- البابا تواضروس الثاني
- الساحل الشمالي
- السيدة العذراء
- الصوم الكبير
- العذراء مريم
- الكرازة المرقسية
- الكنيسة المرقسية
- أحد السعف
- أحد الشعانين
- أشجار
- البابا تواضروس الثاني
- الساحل الشمالي
- السيدة العذراء
- الصوم الكبير
- العذراء مريم
- الكرازة المرقسية
- الكنيسة المرقسية
- أحد السعف
- أحد الشعانين
- أشجار
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس "أحد السعف" بالإسكندرية للعام الثاني على التوالي، فيما كان يترأس قبل ذلك القداس بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون منذ وصوله إلى الكرسي البابوي في 2012.
واختار البابا كنيسة السيدة العذراء مريم والقديسة مارينا بالساحل الشمالي، لترأس القداس بها هذا العام، بدلا من الكنيسة المرقسية التي ترأس فيها العيد العام الماضي وتعرض خلالها لمحاولة اغتيال إثر التفجير الإرهابي الذي استهدف الكنيسة تزامنا مع تلك الاحتفالات واسقط 17 شهيدا و48 مصابا بينهم مسلمين وأقباط.
يذكر أن "أحد السعف" أو "أحد الشعانين"، هو ذكرى دخول المسيح إلى القدس، كما أنه الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وسُمى "أحد السعف" أو الزيتونة، لأن أهالي القدس استقبلوا فيه المسيح بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وأغصان الأشجار والنخيل تحت قدميه.