خبراء: مطلوب التوسع فى «الجذب السياحى» وربط الفنادق بشركات الطيران

خبراء: مطلوب التوسع فى «الجذب السياحى» وربط الفنادق بشركات الطيران
- أسواق جديدة
- البحر الأحمر
- التنمية العقارية
- الرئيس التنفيذى
- السوق المصرية
- الشرق الأوسط
- العلامات التجارية
- العلامة التجارية
- آليات
- سيتي سكيب
- الجذب السياحي
- التنمية السياحية
- أسواق جديدة
- البحر الأحمر
- التنمية العقارية
- الرئيس التنفيذى
- السوق المصرية
- الشرق الأوسط
- العلامات التجارية
- العلامة التجارية
- آليات
- سيتي سكيب
- الجذب السياحي
- التنمية السياحية
استعرض عدد من الخبراء بقطاع الفندقة والمشروعات السياحية إمكانية تحقيق معدلات مرتفعة فى الجذب السياحى والإشغال الفندقى خلال الفترة المقبلة، وناقشوا بجلسة «دور العلامات التجارية الدولية للضيافة فى خلق وجهة»، فى اليوم الثانى لمؤتمر «سيتى سكيب» العقارى، أبرز التحديات التى تعوق فرص الدولة فى الاستحواذ على مكانة جيدة بين دول العالم الجاذبة للسياحة، مؤكدين أن مصر تمتلك وجهات سياحية متميزة وتحتاج وضع خطط قوية للتوسع فى الجذب السياحى، عبر تطبيق آليات ربط الفنادق بشركات الطيران بجانب التوسع فى تدشين الفنادق المتوسطة.
وضمت جلسة النقاش: إبراهيم المسيرى، الرئيس التنفيذى لشركة «أبوسومة» للتنمية السياحية، وكارلوس خنايزر، نائب الرئيس لشئون التنمية فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا هيلتون. وقال «المسيرى» إن شركته تطور مشروع «سوما باى» بمنطقة الجونة على مساحة 10 ملايين متر مربع، التى تعد واحدة من أفضل الوجهات السياحية كونها تحظى بنسب إشغال سياحية متميزة لكافة شرائح السائحين، مشيراً إلى أن المشروع يتضمن 5 فنادق لعلامات تجارية متنوعة، و14 ألف غرفة.
وأضاف خلال جلسة النقاش أن مشروع «سوما باى» يعد أول نموذج للخلط بين التنمية العقارية والسياحية، ما يحافظ على معدل نمو مرتفع من حيث نسبة الإشغال بالمشروع، كما أن المشروع لا يزال يحتل الصدارة فى جذب السائحين بمنطقة البحر الأحمر.
{long_qoute_1}
وأشار إلى أن هناك دولاً لديها أسطول طيران ضخم وفنادق متنوعة وشركات سياحة عبر الإنترنت، ما يجعلها قادرة على الاستحواذ على دول ومناطق بأكملها، موضحاً أن السوق المصرية لا تزال تدرس قدرتها على التوسع وربط الفنادق بشركات طيران محددة، وهو ما يمثل عقبة. ولفت إلى أن العميل أصبح يعلم مسبقاً ما الذى ينتظره فى دولة معينة من حيث جودة الفندق وخدمة الطيران المميزة، ما يجعله مقبلاً على خدمة وشركة وفندق معين مهما كانت الأسعار المعروضة عليه من فنادق وشركات أخرى، مؤكداً أن السلسلة الفندقية هى التى تحدد مستوى الخدمة المقدمة للعميل، وأن الخدمة المميزة لا تزال نقطة جذب فندقية للسائح، الذى أصبح لديه وعى وقدرة على التمييز بين الفنادق والخدمات المقدمة والاختيار بينها.
وقال كارلوس خنايزر إنه جرى افتتاح أكثر من 1000 فندق حول العالم ضمن 17 سلسلة مملوكة لـ«هيلتون»، وجارٍ إنشاء أكثر من 160 فندقاً فى مرحلة البناء، مشيراً إلى أن العلامة التجارية «هيلتون» حصلت على تقييم أفضل الفنادق للعام الثانى على التوالى فى إطار اهتمامهم الرئيسى براحة العميل.
وأشار إلى أن مصر تظل أولى الدول التى شهدت ميلاد «هيلتون» بإنشاء فندق هيلتون النيل عام 1959 كأول فندق، وهو ما يربطنا بعلاقة تاريخية مع السوق المصرية، موضحاً أنه تم توقيع عقد «هيلتون» الجونة بسعة 179 غرفة بجانب عدد من الخدمات، ما يدفع «هيلتون» إلى أن تكون علامة مميزة فى الجونة. وأكد أن السلسلة تشهد نسبة إشغال فائقة حول العالم، وهو ما يدفعهم إلى التوسع فى الأسواق واقتحام أسواق جديدة على مستوى الرفاهية العالية والمتوسطة على حد سواء، مشيراً إلى أنه عند اقتحام أسواق جديدة يتم الاعتماد على استخدام المنصات الرقمية لسرعة الوصول للعميل، وذلك بجانب المكاتب السياحية التى تُعد شريك النجاح الأول فى دخول أسواق جديدة بشكل أكثر فاعلية.
وأكد أن دول الشرق الأوسط، وفى مقدمتها مصر، تحتاج إلى التوسع فى الفنادق المتوسطة من فئة الثلاث نجوم والأربع نجوم، حيث تمثل نسبتها 30% فقط من إجمالى الفنادق مقارنة بالأسواق المتقدمة مثل لندن فتمثل من 80% - 83% من الأسواق فى الغرب.
- أسواق جديدة
- البحر الأحمر
- التنمية العقارية
- الرئيس التنفيذى
- السوق المصرية
- الشرق الأوسط
- العلامات التجارية
- العلامة التجارية
- آليات
- سيتي سكيب
- الجذب السياحي
- التنمية السياحية
- أسواق جديدة
- البحر الأحمر
- التنمية العقارية
- الرئيس التنفيذى
- السوق المصرية
- الشرق الأوسط
- العلامات التجارية
- العلامة التجارية
- آليات
- سيتي سكيب
- الجذب السياحي
- التنمية السياحية