واشنطن تدرس فرض أقسى العقوبات الاقتصادية ضد إيران

واشنطن تدرس فرض أقسى العقوبات الاقتصادية ضد إيران
- أعضاء اللجنة
- الاتفاق النووي
- التجارة العالمية
- الحكومة الأمريكية
- العلاقات الخارجية
- الكونجرس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- بشار الأسد
- تمويل الإرهاب
- دعم الإرهاب
- أعضاء اللجنة
- الاتفاق النووي
- التجارة العالمية
- الحكومة الأمريكية
- العلاقات الخارجية
- الكونجرس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- بشار الأسد
- تمويل الإرهاب
- دعم الإرهاب
طرح مشروع مشترك من قبل الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الكونجرس الأمريكي، حول فرض أقسى العقوبات ضد الحرس الثوري الإيراني، كما يمهد الطريق لمنع إيران من الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية.وتقدم بمشروع القرار كل من النائب الجمهوري إد رويس، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب والنائب الديمقراطي إليوت إنجل، من كبار أعضاء اللجنة نفسها، ويشمل السماح للإدارة الأميركية بفرض عقوبات على الكيانات والشركات التي يمتلك الحرس الثوري الإيراني فيها حصة حتى لو كانت أقل من 50%،وفقا لما ذكرته قناة "العربية" الإخبارية.
وجاء في المشروع المقدم من 27 صفحة والمنشور عبر موقع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، أمس الخميس، أن العقوبات تستهدف أيضاً كل الأفراد والكيانات التي ترتبط بالحرس الثوري.ويشمل القرار في حال التصديق عليه وتحويله إلى قانون فرض عقوبات على الحرس الثوري بسبب تقديم الدعم لحكومة الرئيس السوري بشار الأسد المجرم، بحسب نص مسودة المشروع.
كما يلزم الحكومة الأمريكية تتبع تأثير الحرس الثوري الإيراني على الاقتصاد الإيراني وأنشطته من أجل "دعم الإرهاب" وتقديم تقارير مستمرة للكونجرس حول ذلك.وقال النائب الجمهوري إد رويس أن "الحرس الثوري يقوم بتمويل الإرهاب ودعم برنامج الصواريخ الباليستية في إيران"، ودعا إلى فرض عقوبات على "مئات الشركات التي توفر غطاء لأنشطة الحرس الثوري".
وقال رويس إن مشروع القرار سيحقق هذا الهدف وسوف يتم قطع تمويل إيران للمجاميع الإرهابية التي سفكت دماء المئات من الأمريكيين وعدد كبير من السوريين".أما النائب الديمقراطي إليوت إنجل فوصف الحرس الثوري بأنه "ذراع إيران الخطيرة في سوريا"، وقال: يقف كل الحرس الثوري وبوتين إلى جانب الأسد الذي أباد شعبه وقتل ما يقرب من نصف مليون شخص". وأكد إنجل على أن هذا القرار سيقلل من تأثير المتطرفين في إيران دون المساس بالتزام الولايات المتحدة بالاتفاق النووي"، على حد تعبيره.
- أعضاء اللجنة
- الاتفاق النووي
- التجارة العالمية
- الحكومة الأمريكية
- العلاقات الخارجية
- الكونجرس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- بشار الأسد
- تمويل الإرهاب
- دعم الإرهاب
- أعضاء اللجنة
- الاتفاق النووي
- التجارة العالمية
- الحكومة الأمريكية
- العلاقات الخارجية
- الكونجرس الأمريكي
- الولايات المتحدة
- بشار الأسد
- تمويل الإرهاب
- دعم الإرهاب