رئيس "النواب الليبي": من حق سيف الإسلام القذافي الترشح للرئاسة

رئيس "النواب الليبي": من حق سيف الإسلام القذافي الترشح للرئاسة
- إقرار الدستور
- الأسبوع القادم
- الأسلحة الثقيلة
- الاستفتاء على الدستور
- الترشح للرئاسة
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الشعب الليبي
- العلاقات الروسية
- انتخاب رئيس
- إقرار الدستور
- الأسبوع القادم
- الأسلحة الثقيلة
- الاستفتاء على الدستور
- الترشح للرئاسة
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الشعب الليبي
- العلاقات الروسية
- انتخاب رئيس
صرح رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، بأن سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، يحق له الترشح لانتخابات الرئاسة إذا لم يكن هناك مانع قضائي يحول دون ذلك.
وقال صالح، في حوار مع وكالة "سبوتنيك" الروسية، تعليقا على التقارير بشأن نية سيف الإسلام القذافي الترشح للرئاسة: "لقد أصدرنا قانون العفو العام والعفو السياسي، وأي مواطن ليبي ليس عليه قيود قضائية من حقه أن يترشح، بمن فيهم سيف الإسلام القذافي"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وأضاف: "بصرف النظر عن شعبيته، الصندوق هو الذي يقرر"، وأعلن أن "قانون الاستفتاء على الدستور سيصدر في الأسبوعين المقبلين".
وأضاف أن "هيئة وضع الدستور أحالت مشروع الدستور إلى مجلس النواب حتى يصدر قانون الاستفتاء، وتم الطعن في هذه الإحالة"، مشيرا إلى أنه "من المحتمل أن تقول المحكمة كلمتها يوم 14 من هذا الشهر بشأن صحة الإحالة".
وأردف: "أما ما يتعلق بانتخاب رئيس الدولة ومجلس النواب فلا يصدر إلا بعد إقرار الدستور"، وبشأن محاربة الجماعات المسلحة، توقع عقيلة صالح تحرير مدينة درنة وتأمين شرق ليبيا بشكل تام خلال الأسبوع القادم.
وقال إن "درنة هي آخر معاقل الجماعات الإرهابية في شرق ليبيا"، مضيفا "أتوقع تحرير درنة في الأيام القليلة المقبلة وربما خلال الأسبوع المقبل".
وأضاف أن "تحرير درنة سيجعل شرق البلاد آمنا بنسبة 100%"، مشيرا إلى أن درنة محاصرة من قبل قوات الجيش، موضحا أن "الجيش يستطيع في لحظات أن يطرد هذه الجماعات، ولكن نتريث خوفا على المدنيين لأن الإرهابيين منتشرين بالأسلحة الثقيلة، فإذا تدخل الجيش ستحدث مواجهات ويقع الضرر بالمدنيين".
وأكد أن مسلحي درنة بينهم الكثير من القياديين الأجانب، وتحديدا من جنسيات مصرية وتونسية وجزائرية.
ورحب رئيس مجلس النواب الليبي بفكرة عقد مؤتمر عن ليبيا، ترعاه روسيا على غرار مؤتمر سوتشي للحوار الوطني السوري.
وقال ردا على سؤال بهذا الخصوص إن "أي تدخل مشروع لمصلحة الشعب الليبي نحن نرحب به ولكن الإملاءات نرفضها من الجميع"، مضيفا أن "العلاقات الروسية الليبية جيدة، فروسيا دعمتنا في مجلس الأمن، ورفضت التعدي على مجلس النواب، ورفضت الاعتراف بحكومة لم تمنح الثقة".
- إقرار الدستور
- الأسبوع القادم
- الأسلحة الثقيلة
- الاستفتاء على الدستور
- الترشح للرئاسة
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الشعب الليبي
- العلاقات الروسية
- انتخاب رئيس
- إقرار الدستور
- الأسبوع القادم
- الأسلحة الثقيلة
- الاستفتاء على الدستور
- الترشح للرئاسة
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الشعب الليبي
- العلاقات الروسية
- انتخاب رئيس