فنان مصرى يحول واجهة منزل قديمة للوحة فنية برسوم كارتونية

فنان مصرى يحول واجهة منزل قديمة للوحة فنية برسوم كارتونية
- أفلام الكارتون
- أم محمد
- اعمال فنية
- البيئة المصرية
- التواصل الإجتماعى
- الدور الأول
- شاشة تليفزيون
- شوارع القاهرة
- لوحة فنية
- رسومات فنية
- تجميل
- الشوارع والطرق
- أفلام الكارتون
- أم محمد
- اعمال فنية
- البيئة المصرية
- التواصل الإجتماعى
- الدور الأول
- شاشة تليفزيون
- شوارع القاهرة
- لوحة فنية
- رسومات فنية
- تجميل
- الشوارع والطرق
بلمسة فنية مميزة نابعة من حس فني المرهف غير شاب ملامح منزل قديم في أحد شوارع القاهرة، ليتحول المنزل إلى لوحة فنية مبهجة الألوان يقصدها المارة في الشارع للوقوف أمامها متأملين جمالها.
استخدم الشاب الذي رسم على المنزل ألوان "مياه" مبهجة براقة بالإضافة إلى فرشته، ورسم على واجهة المنزل القديمة رسومات لأبطال أفلام الكارتون الشهيرة مثل شخصية بطوط والباندا إلى جانب الصور الكاريكاتورية الساخرة، ليبدو المنزل وكأنه شاشة تليفزيونية تعرض أعمالًا فنية ثابتة.
الفكرة لافتا قبول واستحسان الكثيرون وتداولوها عبر مواقع التواصل الإجتماعى،اوتفاعلوا معها بالتعليق والمشاركة عبر صفحاتهم الشخصية، مطالبين بإنشاء مشروع على غرار فكرة المنزل لتجميل شوارع القاهرة.
وعلقت "أم محمد" قائلة "لو عملت مشروع انت ومجموعة من المهتمين بالفن وعممتوا الفكرة في شوارع المنطقة كلها ولو بأجر هيكون مشروع جميل ولو زرعتوا فيها أشجار هتكون أجمل".
وتمنى الكثيرون أن تكتمل الفكرة ويتم الرسم على الطابق الثانى ليكون البيت بأكمله لو حة فنية متكاملة فريدة من نوعها، حيث علق أحدهم قائلا "الفرق بين الدور الأول والدور التانى بيوضح شكل البيت قبل وبعد، أد إيه كان شكله مزعج وبعد ما اتعمل بقى جميل".
وأضاف محمد فتحى "الموضوع متعب جداً والرسم على حيطان الدور التاني أكيد هيكون صعب بس لو رسم عليه المنظر هيبقى أجمل"، بينما طلب إبراهيم فتحى منه أن يحرص على أن تكون رسوماته مختارة من طبيعة البيئة المصرية حتى تعبر بصدق عن شوارعها.