رئيسة الوزراء البريطانية ترفض فكرة استفتاء ثان على استقلال أسكتلندا

رئيسة الوزراء البريطانية ترفض فكرة استفتاء ثان على استقلال أسكتلندا
- استقلال اسكتلندا
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الجمركي
- البرلمان البريطاني
- الحكومة البريطانية
- السوق الأوروبية
- المفوضية الأوروبية
- المملكة المتحدة
- الوزراء البريطانية
- جان كلود
- استقلال اسكتلندا
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الجمركي
- البرلمان البريطاني
- الحكومة البريطانية
- السوق الأوروبية
- المفوضية الأوروبية
- المملكة المتحدة
- الوزراء البريطانية
- جان كلود
أعلن مكتب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أنها كانت تعهدت بتأمين انسحاب بلادها من الاتحاد الأوروبي بكل أجزائها، وأن الوقت غير مناسب لإجراء استفتاء ثان على استقلال اسكتلندا.
ونقلت وكالة "رويترز" عن متحدث باسم رئاسة الوزراء البريطانية للصحفيين اليوم الاثنين: "لقد كانت رئيسة الوزراء واضحة تماما في تصميمها على التوصل إلى اتفاق (الخروج من الاتحاد الأوروبي)، وسيكون ذلك صفقة جيدة تعمل لمصلحة كافة أنحاء المملكة المتحدة وكذلك للاتحاد الأوروبي". وأضاف: "وثانيا، كانت (ماي) واضحة جدا منذ عدة أشهر أن الوقت الحالي غير مناسب لإجراء استفتاء ثان في اسكتلندا"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وكانت رئيسة وزراء أسكتلندا نيكولا ستورجن اتهمت الحكومة البريطانية مطلع الشهر الماضي، بأنها "مدعية وكاذبة وغير كفأة على الإطلاق" في ما يتعلق بمفاوضات بريكست، مشيرة إلى أن "الوضع الراهن يظهر أن اسكتلندا يجب أن تكون مستقلة". جاء ذلك بعد أن كادت ماي أن تتوصل إلى اتفاق بشأن الحدود الأيرلندية مع رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، إلى أن أعلن الحزب الديمقراطي الوحدوي، شريك المحافظين في الحكومة، معارضته لشروط الاتفاق.
وأضافت ستورجن أن فكرة إجراء استفتاء ثان على بريكست يوما ما "قد يصعب مقاومتها"، لكن الأولوية القصوى هي لإقناع البرلمان البريطاني بالحاجة لإبقاء بريطانيا في السوق الأوروبية الموحدة والاتحاد الجمركي. وقالت إن "الدرس الحقيقي" لفشل الاتفاق بشأن الحدود الأيرلندية، هو أن أسكتلندا "ستكون دوما تحت رحمة قرارات متهورة تتخذها حكومات المحافظين ما لم تصبح مستقلة".
وتابعت بالقول: "كلما بكّرنا في أخذ زمام مستقبلنا بيدنا هنا في اسكتلندا كان ذلك أفضل". وصوتت اسكتلندا لصالح البقاء ضمن بريطانيا بنسبة 55 بالمئة خلال استفتاء في 2014، وصوتت بنسبة 62 بالمئة في 2016 مع البقاء ضمن الاتحاد الأوروبي. وبحسب آخر الاستطلاعات، فإن التأييد للاستقلال ارتفع إلى 47 بالمئة، فيما ارتفع التأييد للبقاء داخل الاتحاد الأوروبي إلى 68 بالمئة.
- استقلال اسكتلندا
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الجمركي
- البرلمان البريطاني
- الحكومة البريطانية
- السوق الأوروبية
- المفوضية الأوروبية
- المملكة المتحدة
- الوزراء البريطانية
- جان كلود
- استقلال اسكتلندا
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الجمركي
- البرلمان البريطاني
- الحكومة البريطانية
- السوق الأوروبية
- المفوضية الأوروبية
- المملكة المتحدة
- الوزراء البريطانية
- جان كلود