"الإفتاء": التنبؤات والأبراج والتنجيم مُحرمة شرعا

"الإفتاء": التنبؤات والأبراج والتنجيم مُحرمة شرعا
قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الرسول عليه السلام أمرنا بعدم الاعتراف بعلم الفلك والأبراج والتنجيم، موضحًا أن هذه التنبؤات والتوقعات بمثابة خرافات تتحكم في مصير حياة الإنسان.
وناشد فخر، خلال حواره في برنامج "فتاوى الناس"، على قناة "الناس"، أنه يجب على كل مسلم الابتعاد عن التنجيم والأبراج كونها مُحرمه، حيث إن الشريعة الإسلامية لا تعترف بما يسمى الطالع والتنبؤ والتنجيم والأبراج، لكون هذه الغيبيات مردها إلى علم الله.
واستشهد بقول الله تعالى "وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلا هُوَ".