بالصور| آخرها "الروهينجا".. أبرز 10 مقابر جماعية للمسلمين حول العالم

بالصور| آخرها "الروهينجا".. أبرز 10 مقابر جماعية للمسلمين حول العالم
- مقبرة جماعية
- مقابر جماعية
- روهينجا
- ميانمار
- مسلم
- مسلمين
- مقبرة جماعية
- مقابر جماعية
- روهينجا
- ميانمار
- مسلم
- مسلمين
ذكرت شبكة "بي بي سي" الإخبارية، أن الجيش في ميانمار يحقق بشأن مقبرة جماعية عثر عليها في ولاية "راخين"، حيث اتهمت الأمم المتحدة السلطات بارتكاب أعمال وحشية ضد مسلمي الروهينجا.
وقال الجنرال مين أونج هلاينج قائد الجيش في ميانمار، حسب BBC، إن الجثث التي لم تحدد هويتها، وعثر عليها في مقبرة في "مونجداو" إحدى المناطق الأكثر تضررا من أعمال العنف.
لم تكن هذه المقبرة هي الأولى من نوعها، بل سبقها العديد من المقابر الجماعية للمسلمين حول العالم، وترصدها "الوطن" فيما يلي:
في سبتمبر 2017، أعلن في بورما عن العثور على 17 جثة جديدة في مقبرة جماعية فى غرب البلاد الذي شهدت أعمال عنف بين جيش بورما ومسلمين من الروهينجا.
وفي 22 سبتمبر 2017، عثرت القوات الخاصة الليبية "الصاعقة" على مقبرة جماعية تضم نحو 80 جثة بالمنطقة المحيطة بمنارة "سيدى خريبيش"، وقال قائد التحريات في القوات الخاصة مرعى الحوتي إن الجثث تعود لأشخاص سقطوا خلال المواجهات المسلحة مع الجماعات الإرهابية المتطرفة في "بنغازي".
وفي مطلع 2014، تم العثور على خمس مقابر جماعية، عند تحرير قرية "كوجو" التابعة لقضاء سنجار الذي شهد إبادة المكن الإيزيدي، على يد تنظيم "داعش".
وفي أواخر عام 2015، وصل عدد المقابر الجماعية التي عثر عليها في سنجار، إلى 18 مقبرة، ما يفضح الجرائم التي نفذها تنظيم "داعش" بحق المكون الإيزيدي العراقي.
وأكد في مايو 2017، المتحدث باسم هيئة "الحشد الشعبي" العراقي، كريم النوري، بحسب "سبوتنيك"، أنه تم العثور على مقابر جماعية نفذها تنظيم "داعش" في وقت سابق بحق مدنيين من المكون الإيزيدي، داخل قرية في غربي الموصل، شمال البلاد.
وفي يوليو 2017، أعلن مصدر أمني عراقي، بحسب "سبوتنيك"، أنه تم العثور على مقبرة جماعية في منطقة القصور الرئاسية وسط مدينة تكريت، تضم رفات 89 جثة من ضحايا مجزرة سبايكر.
وفي مايو 2015، قالت ماليزيا إنه تم العثور على مقابر جماعية في شمال البلاد، يرجح أن تعود لمهاجري الروهينجا المسلمين.
وفي ديسمبر 2015، أثار اكتشاف مقبرة جماعية شمال كينيا، صدمة بالبلاد، وبدوره أعلن بيلو كيرو المسؤول بمانديرا أن "ضحايا هذه المقبرة مسلمون قتلتهم قوات الأمن الكينية"، منددا بعمليات القتل خارج نطاق القضاء التي يقوم بها الأمن.
بينما في يونيو 2017، أعلنت السلطات بجمهورية الكونغو الديمقراطية، عن اكتشاف عشر مقابر جماعية بوسط البلاد، حيث اندلعت أعمال عنف، قالت الكنيسة الكاثوليكية بالبلاد، إنها أسفرت عن مقتل 3 آلاف و300 شخص على الأقل، وأوضح مسؤولون إغاثيون، أنه تم توثيق 42 مقبرة جماعية على الأقل بالمقاطعات التي يسكنها مجموعة "كاساي" العرقية المسلمة، والتي اندلع بها العنف مؤخرًا.
وفي أغسطس 2017، أعلنت السلطات الأفغانية أنها عثرت في قرية في شمال البلاد استعادتها من عناصر حركة طالبان وتنظيم داعش على مقابر جماعية تحوي جثث أكثر من 40 مدنيا مسلمًا.