فرنسا تتوخى الحذر بشأن الإعلان عن أدلة على وجود أسلحة إيرانية في اليمن

فرنسا تتوخى الحذر بشأن الإعلان عن أدلة على وجود أسلحة إيرانية في اليمن
- أسلحة إيرانية
- الأمم المتحدة.
- الدفاع الأمريكية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- الولايات المتحدة
- روسيا اليوم
- طائرة بدون طيار
- أجزاء
- أدلة
- أسلحة إيرانية
- الأمم المتحدة.
- الدفاع الأمريكية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- الولايات المتحدة
- روسيا اليوم
- طائرة بدون طيار
- أجزاء
- أدلة
بدت فرنسا حذرة، الجمعة، بشأن إعلان الولايات المتحدة عن امتلاكها أدلة تثبت قيام إيران بتزويد الحوثيين في اليمن بالأسلحة.
وقالت باريس، إنها لا تزال تفحص ما لديها من معلومات وإن الأمم المتحدة لم تخلص إلى نتائج محددة حتى الآن بهذا الشأن، وفقًا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وكانت الولايات المتحدة، قد عرضت، الخميس، ما قالت إنها أجزاء من أسلحة إيرانية قُدمت إلى الحوثيين ووصفت ذلك بأنه دليل قاطع على انتهاك إيران لقرارات الأمم المتحدة.
وتضمنت الأدلة، أجزاء قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إنها من صاروخ باليستي إيراني الصنع قصير المدى أطلق من اليمن باتجاه مطار الملك خالد الدولي على مشارف الرياض، في الرابع من نوفمبر، وأيضًا أجزاء من طائرة بدون طيار وسلاح مضاد للدبابات عثر عليها سعوديون في اليمن.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت باريس تعتقد أن الأجزاء المعروضة تمثل أدلة دامغة، رفض نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية إلكسندر جورجيني تقديم إجابة مباشرة، قائلا: "لم تتوصل الأمم المتحدة إلى نتائج حتى الآن، وفرنسا ما تزال تفحص المعلومات التي بحوزتها".