صلاح قابيل.. منعه الموت عن 3 أعمال وطاردته لعنة "البكري"

صلاح قابيل.. منعه الموت عن 3 أعمال وطاردته لعنة "البكري"
- إسماعيل عبد الحافظ
- الجزء الأخير
- السينما المصرية
- الفنان الراحل
- القاهرة والناس
- بكيزة وزغلول
- بين القصرين
- تصوير مسلسل
- ذئاب الجبل
- أبل
- صلاح قابيل
- إسماعيل عبد الحافظ
- الجزء الأخير
- السينما المصرية
- الفنان الراحل
- القاهرة والناس
- بكيزة وزغلول
- بين القصرين
- تصوير مسلسل
- ذئاب الجبل
- أبل
- صلاح قابيل
ترك رصيدا زاخرا من الأعمال الدرامية المميزة، ووقف أمام كبار النجوم، بدأ حياته بطلا، ولم يقدم أدوارا صغيرة، وفي أواخر حياته طالته لعنة "علوان البكري"، الذي صوّر 8 مشاهد من دوره في مسلسل "ذئاب الجبل"، لتنتهي حياة "صلاح قابيل" قبل تصوير المسلسل، ليتم استبداله بـ"عبدالله غيث"، الذي أعاد تصوير مشاهده، وتوفي هو الآخر، قبل أن يصور 55 مشهدا من الدور، ليضطر صناع المسلسل لإذاعته كما هو، بعد وفاة اثنين من أبطال المسلسل.
"اللص والكلاب، ليلة عاصفة جدا، بين القصرين، زقاق المدق، ونحن لا نزرع الشوك"، أعمال سينمائية، جسدها قابيل، ولمع فيها نجمه، كما شارك في العديد من المسلسلات التليفزيونية، بينها "بكيزة وزغلول".
توفي قابيل خلال مشاركته في "ليالي الحلمية"، ما اضطر مخرج المسلسل إسماعيل عبدالحافظ، والمؤلف أسامة أنور عكاشة، لتغيير السيناريو بحذف دور "علام السماحي" باعتباره متوفيا.
وفي مسلسل "عصر الفرسان" توفي صلاح قابيل قبل انتهاء التصوير بـ7 مشاهد فقط، ليكمل ابن عمه محمد قابيل هذه المشاهد، وتم التصوير عن بعد حتى تبدو المشاهد وكأنها لصلاح قابيل.
غيّب الموت قابيل في 3 ديسمبر 1992 عن عمر ناهز 61 عاما، بعد مشاركته في عدة أعمال، أبرزها "القاهرة والناس" 1972، "زينب والعرش" 1979، "دموع في عيون وقحة" 1980، "بكيزة وزغلول" 1986، "ضمير أبلة حكمت" 1991، "ليالي الحلمية ج4" 1992.