بالصور| "بون" الألمانية.. مدينة الأمم المتحدة الناطقة بالعربية
بالصور| "بون" الألمانية.. مدينة الأمم المتحدة الناطقة بالعربية
- الأمم المتحدة
- التحديات المائية
- التغيرات المناخية
- التمويل الدولية
- الجهات المانحة
- العيادات الطبية
- اللغة العربية
- المحلات التجارية
- الأمم المتحدة
- التحديات المائية
- التغيرات المناخية
- التمويل الدولية
- الجهات المانحة
- العيادات الطبية
- اللغة العربية
- المحلات التجارية
يشارك وزير الموارد المائية والري محمد عبدالعاطي، في إحدى جلسات مؤتمر المناخ "كوب 23"، بمدينة بون الألمانية؛ بعنوان "مشروعات تقارير المساهمات المحددة وطنيا في إطار اتفاقية باريس"، ضمن فعاليات اليوم من المؤتمر، الذي يختتم فعالياته غدا الجمعة.
وأكدت وزارة الري، أن المشاركة في فعاليات مؤتمر المناخ "كوب 23" فرصة جيدة للتواصل مع المنظمات والجهات المانحة لتوضيح التحديات المائية في مصر، وأسبابها، وجهود الدولة لمجابهة هذه التحديات، فضلا عن الدعوة إلى تضافر الجهود الدولية لحل مشاكل وقضايا المياه لا سيما في المنطقة العربية، وكذلك التنسيق للحصول على فرص تمويل ومحاولة الاتفاق على التركيز في الفترة المقبلة على تدريب العاملين في مجال المناخ على المهارات التفاوضية للحصول علي تمويل من صناديق المناخ الدولية.
وتابعت أن استهداف المشاركة في فعاليات المؤتمر إلى استمرار التواصل مع جهات التمويل الدولية وصناديق المناخ؛ لإعداد مقترحات لمشروعات تُمول كمنح للدول النامية والأكثر تأثرًا بالتغيرات المناخية، ومنها مصر.
وترصد "الوطن" أبرز المعلومات عن مدينة بون الألمانية:
- مدينة بون هي مدينة الأمم المتحدة في ألمانيا، حيث أهدت الحكومة عدة مباني حكومية لمنظمة الأمم المتحدة لتصبح مركزا لثماني عشرة منظمة دولية.
- يعود تاريخها إلى ألفي عام.
- تأثرت بالرومان وموسيقى بتهوفن وكونراد أديناور أول مستشار لألمانيا الاتحادية.
- تقع في الجهة الجنوبيّة من ولاية الراين.
- في عام 1990، كانت عاصمة ألمانيا ثم تم نقل العاصمة إلى مدينة برلين.
- لديها مكانة تاريخيّة وسياحية مهمة على مستوى العالم، وهناك الكثير من الناس يعتبرونها المدينة الأجمل في العالم، ويطلق عليها اسم جنّة الأرض، وتستقبل الآلاف من السائحين سنويا، وخاصة للسياحة العلاجية.
- تضم عددا من المعالم التاريخية، حيث تمتاز بقلاعها الشهيرة وعلى رأسهم قلعة جودسبورج التي تعتبر الوجهة الأولى للسياح، والبوابة التاريخية "شتيرن تور".
- يقع بها عددا من المباني التي شهدت أحداثا تاريخية كثيرة، من أشهرها قصر شاومبورج، وفيلا هامرشميت، ومبنى أوريجين الطويل الذي يعتبر حاليا مقر لمكاتب الأمم المتحدة، ومبنى البلدية القديم،
- يوجد بها العديد من المسارح والمتاحف المميزة، ومنها بيت التاريخ، ومتحف الفن، ومتحف بون للآثار الفرعونية.
- تعتبر جامعة بون واحدة من كبرى الجامعات في ألمانيا إذ يبلغ عدد الدارسين فيها 30 ألف طالب. وقد حصل سبعة من باحثيها على جائزة نوبل، ودرس فيها فلاسفة كبار مثل فريدريش نيتشه وكارل ماركس والبابا بنديكت السادس عشر وكونراد أيدناور.
- فن الغرافيتى يزين الكثير من الجدران في مدينة بون وتضفي عليها لمسة فنية جميلة.
- يسكنها مواطنون من 170 دولة.
- قال موقع "دويتش فيلا" إنه في شوارع وأزقة حي "باد غوديسبيرغ" ببون الألمانية يشعر الإنسان وكأنه في مدينة عربية، فالشارع لا يخلو من رجال ونساء عرب، البعض بلباس عصري يساير الموضة وآخرون بلباس تقليدي شرقي، لكن الملفت للانتباه هو وجود العديد من اللافتات والإعلانات باللغة العربية أمام عدد من المحلات التجارية والعيادات الطبية ووكالات الأسفار وأيضا المدارس الخصوصية والفنادق وغيرها، كـ"أسواق بغداد"،"اتصالات الجزيرة"، "وكالة الأنصاري"، "نادي ومقهى صفد"، "حلاقة بابلون" وتسميات أخرى أصبحت من ملامح هذه المدينة، بالإضافة إلى لافتات كتب عليها "نحن نتكلم عربي".