محامي مايك فلين يصف التقارير حولن "كولن" بـ"المشينة"
محامي مايك فلين يصف التقارير حولن "كولن" بـ"المشينة"
- الأمن القومي
- الحكومة التركية
- الرئيس الأمريكي
- انتخابات الرئاسة
- بالولايات المتحدة
- تنصيب الرئيس
- رجل الدين
- فتح الله
- الأمن القومي
- الحكومة التركية
- الرئيس الأمريكي
- انتخابات الرئاسة
- بالولايات المتحدة
- تنصيب الرئيس
- رجل الدين
- فتح الله
وصف روبرت كيلنر محام يمثل مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق مايك فلين، تقارير إخبارية أشارت إلى أن موكله ربما يكون قد تورط في خطة مزعومة لاعتقال رجل الدين التركي "فتح الله كولن" وتسليمه لتركيا مقابل ملايين الدولارات بأنها مشينة وكاذبة.
وقال "كيلنر"، في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني، إنه انطلاقا من احترام عملية التحقيقات المختلفة المتعلقة بحملة 2016 تعمدنا تجنب الرد على كل الشائعات أو الادعاءات التي أثيرت في وسائل الإعلام.
وأضاف: "ولكن تقارير اليوم الإخبارية أثارت ادعاءات عن الجنرال فلين تراوحت بين الخطف والرشا تعد مشينة ومجحفة جدا إلى الحد الذي جعلنا نخرج على قاعدتنا المعتادة إنها كاذبة".
وذكرت قناة "يورو نيوز" الإخبارية الأوروبية، أن هذا البيان النادر جاء بعد أن قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أمس الجمعة، إن المحقق الخاص روبرت مولر يحقق في اقتراح مزعوم كان سيحصل بموجبه فلين وابنه على ما يصل إلى 15 مليون دولار لضبط "كولن" في منزله بالولايات المتحدة وتسليمه للحكومة التركية، ونسبت الصحيفة ذلك إلى أشخاص على صلة بالتحقيق.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن الخطة المزعومة التي تتعلق بفلين والمسؤولين الأتراك ظهرت خلال تحقيق مولر الأوسع في التدخل الروسي المحتمل في انتخابات الرئاسة 2016 وأي تواطؤ من قبل حملة ترامب.
من جانبها، أشارت قناة "إن.بي.سي" الأمريكية، أمس الجمعة، إلى اجتماع مزعوم عُقد في ديسمبر 2016، مضيفة أن فريق مولر يحقق فيما إذا كان فلين التقى مع مسؤولين أتراك كبار في الأسابيع التي سبقت تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير 2017 بشأن مقايضة يتم بموجبها دفع أموال لفلين مقابل تنفيذ ما طلبته الحكومة التركية في أثناء وجوده في منصبه، ونسبت "إن.بي.سي"، تقريرها إلى عدة أشخاص مطلعين على التحقيق.
