القطار السريع بين إثيوبيا وجيبوتي يتصدر أعمال لجنة وزارية بين البلدين

القطار السريع بين إثيوبيا وجيبوتي يتصدر أعمال لجنة وزارية بين البلدين
- أعمال اللجنة
- التعاون الاقتصادي
- الجلسة الافتتاحية
- القضايا العالقة
- القطار السريع
- اللجنة الوزارية
- المناطق الخاصة
- علاقات البلدين
- أعمال اللجنة
- التعاون الاقتصادي
- الجلسة الافتتاحية
- القضايا العالقة
- القطار السريع
- اللجنة الوزارية
- المناطق الخاصة
- علاقات البلدين
يتصدر ملف "القطار السريع" الرابط بين إثيوبيا وجيبوتي، أعمال اللجنة الوزارية المشتركة بين البلدين، والتي انطلقت اليوم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وخلال الجلسة الافتتاحية للجنة الوزارية، قال رئيس الجانب الإثيوبي وزير النقل أحمد شيدي، إن حسم التعرفة الخاصة بالقطار والإمداد الكهربائي، ستكون من بين القضايا الرئيسية التي ستتم مناقشتها في اجتماعات اليوم.
وأضاف شيدي، أن اجتماعات اللجنة ستبحث القضايا العالقة في التعاون الاقتصادي بين البلدين، والمتمثلة في إكمال الاتفاقات المتعلقة بالمناطق الخاصة والجمارك والهجرة.
بدوره، قال رئيس الجانب الجيبوتي وزير الخارجية محمود علي يوسف، إن اجتماعات اللجنة الوزارية المشتركة ستضع النقاط الأخيرة لانطلاق مشروع القطار، مشيرا إلى أن علاقات البلدين التي ترتكز على التكامل الاقتصادي والالتزام السياسي لقيادتهما ستتغلب على كل التحديات التي تواجه تعاون جيبوتي وإثيوبيا، موضحا أن البلدين يتطلعان إلى بدء تشغيل القطار الذي يربط أديس أبابا بالموانئ الجيبوتية.
من جانبها، ذكرت وكالة "الأناضول" التركية للأنباء: "يبلغ طول الخط الحديدي 700 كيلومتر، نفذت بناءه شركتين صينيتين بتكلفة 4 مليارات دولار، وتنوي إثيوبيا الاعتماد بدرجة رئيسية على القطار السريع في نقل البضائع زنة 3500 طن في الرحلة الواحدة، فيما تبلغ سعة قطار الركاب 3 آلاف و540 راكبا، موزعة على فئتين درجة أولى وعدد مقاعدها 944، ودرجة ثانية اقتصادية تتسع لألفين و596 مقعدا".