أستاذ أمراض جلدية: «حمى الضنك ليس مرضا خطيرا وينتقل عبر الناموس»

أستاذ أمراض جلدية: «حمى الضنك ليس مرضا خطيرا وينتقل عبر الناموس»
- أعراض المرض
- الأمراض الجلدية
- المضادات الحيوية
- جنوب البحر الأحمر
- عسل نحل
- محافظة البحر الأحمر
- مدينة القصير
- وزارة الصح
- آلام
- أسبرين
- حمى الضنك
- الناموس
- أعراض المرض
- الأمراض الجلدية
- المضادات الحيوية
- جنوب البحر الأحمر
- عسل نحل
- محافظة البحر الأحمر
- مدينة القصير
- وزارة الصح
- آلام
- أسبرين
- حمى الضنك
- الناموس
قال الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث السابق، وأستاذ الأمراض الجلدية إن حمى الضنك، مرض فيروسي ينتقل للإنسان عن طريق الناموس وتعرف باسم الزاعجة المصرية، وتظهر أعراض المرض على المصاب بعد عدة أيام من لدغة الناموسة وتكون على هيئة ارتفاع في الحرارة وصداع وتعب عام وإحساس بآلام في العظام والجسم بصفه عامة.
وأضاف الناظر في تصريح له، أنه يصاحب ذلك ظهور طفح جلدي في كل الجسم يشبه الحصبة ويستمر المرض من 4 إلى 7 أيام، ويحتاج راحة بالمنزل مع تناول السوائل بكثرة والأكل الجيد ومعلقة عسل نحل يومياً، كما يمكن استخدام المسكنات ما عدا الأسبرين لخطورته مع المرض ولا تستعمل المضادات الحيوية ويراعى القضاء على الناموس في المنزل ويمكن استخدام طاردات الناموس، على حد قوله.
وتابع الناظر أن "المرض ليس خطيراً ولا خوف منه ولا ينتقل من إنسان لآخر وقد ظهر عدد من الحالات في مدينة القصير جنوب البحر الأحمر وتلقت العلاج مع الراحة من حوالي شهر نتيجة ظهور الناموسة هناك، والتي من المحتمل أن تكون وصلت عن طريق شحنة جمال قادمة من السودان".
وأضاف أن وزارة الصحة منذ ذلك الحين وحتى الآن تتابع الموضوع بالتعاون مع الجهات المسؤولة بمحافظة البحر الأحمر مع حملات للقضاء على الناموس في المدينة.