عمرو دياب.. هضبة الغناء لا تزال شامخة

عمرو دياب.. هضبة الغناء لا تزال شامخة
- الفيديو كليب
- حالة جديدة
- عمرو دياب
- قصة حياته
- كل سنة
- أخبار الرياضة
- أعيش
- الفيديو كليب
- حالة جديدة
- عمرو دياب
- قصة حياته
- كل سنة
- أخبار الرياضة
- أعيش
بدأ حياته الفنية منذ صغره، يتمنى أن يتبنى موهبته الفنية أحد كبار الموسيقين في الوسط الفني، ولكن حياته في الشرقية وبورسعيد أعاقته بشكل كبير، إلى أن قرر المجيء للقاهرة ليكون قريبا منا حلمه، ويبدا أولى خطوات المشوار الذي كلل بنجاح كبير، ليصبح "هضبة" غنائية شامخة في قلوب محبيه، إنه عمرو دياب ابن بورسعيد المولود في الحادي عشر من أكتوبر عام 1961.
استطاع عمرو دياب، في فترة بسيطة أن يحقق نجاحا كبيرا متفوقا على كل مطربي جيله، ليحصل على العديد من الجوائز العالمية والمحلية والعربية، ليروي "الهضبة" قصة حياته في لقاءات تلفزيونية سابقة له "كنت بغني من وأنا عندي 6 سنين، تاريخ الطفولة راح مني، وعمري ما تخيلت إني أبقى عمرو دياب، بس كان عندي طموح للنجاح".
وأضاف دياب "لما جيت القاهرة شفت كل الممثلين اللي بحلم أشوفهم، وكنت بقول في نفسي احتمال أبقى قريب منهم، كان حلم فوق الحمل بالنسبة ليا إني ابقى عمرو دياب بهذا الشكل وهذا النجاح، وذلك مع ضعف الإمكانيات المادية والنفسية التي كنت أعيشها منذ صغري".
ويفخر "الهضبة" بالنجاحات التي حققها، معبرا عن عيشه حالة السينما مع كل أغنية يقدمها "كل سنة بتخيل إني بعمل فيلم سينمائي، فحالة الموسيقى والمزيكا والتوزيع والفيديو كليب كأني بعمل قصة وحالة جديدة خالص للأغاني".
يحكي دياب، عن مشوار حياته الذي عانى فيه للوصول إلى النجومية "عمري ما بخطط لحاجة، أنا كنت عمال أهاتي وأغني وما حدش حاسس بيا لحد ما ربنا كرمني الحمد لله وثمار التعب والجهد ربنا عوضني عنه".
لم يشغل الهضبة نفسه بالرد على الشائعات منذ ظهوره في أوائل الثمانينات وحتى الآن، وعن هذا الأمر يقول "أنا بختفي وما بردش على الإشاعات، إرد ليه أنا بشتغل، والناس اللي بتهاجم ولا بتفهم في الغناء ولا المزيكا، وكنقد بناء فيه فنيين متخصين ودول بحترمهم، لكن الانتقادات الهدامة خليتني بقرأ أخبار الرياضة بس في الجرائد".
يحب عائلته بشكل كبير وزوجته وأولاده "كل مشاكلي بقولها لصحابي ولمراتي لأني مقتنع أنه إيد لواحدة ماتصقفش.. ولو اتخانقت مع مراتي ما بعرفش احكي لحد ولازم أصالحها بالاقناع".