قيادي بـ«فتح»: الدولة المصرية دائما بجانب القضية الفلسطينية

قيادي بـ«فتح»: الدولة المصرية دائما بجانب القضية الفلسطينية
- إسماعيل هنية
- الدولة المصرية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- القضية الفلسطينية
- المصالحة الفلسطينية
- الوحدة الوطنية
- تحرير فلسطين
- تهمة التخابر
- جهود المصالحة
- أبناء
- إسماعيل هنية
- الدولة المصرية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- القضية الفلسطينية
- المصالحة الفلسطينية
- الوحدة الوطنية
- تحرير فلسطين
- تهمة التخابر
- جهود المصالحة
- أبناء
أكّد القيادي في حركة فتح، سمير المشهراوي، أنّ الدولة المصرية كانت ومازالت بِجانب القضية الفلسطينية، إذ "أصبحنا شركاء معها في الأخوة والتضحية والدماء التي نزفت من أجل تحرير فلسطين منذ 60 عامًا"، مضيفا أن القاهرة الآن تعود بكل قوتها وتُكثف من جهودها لتحقيق المُصالحة وتعزيز الوحدة الوطنية واستعادة وحدة النظام السياسي الفلسطيني بين غزة ورام الله والقدس.
وثمّن المشهراوي، خلال لقائه على شاشة الغد الإخبارية، الدور المصري والجهود الحثيثة التي بَذلتها مصر، ودعمها لِجهود المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام، قائلا: "كانت ومازالت هناك جهود مِصرية حثيثة لإنجاح المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس، بعد مدة طويلة تجاوزت العشر سنوات منذ عام 2007".
وتابع: "لقد رحبت مصر بموقف حركتي فتح وحماس بالاستجابة للجهود المصرية لإنهاء الانقسام، وتحقيق الوحدة الوطنية للشعب الفلسطيني التي تأتي في إطار جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتحقيق هذه الوحدة وإتمام المصالحة، وبكل تواضع أننا نفتخر بدورنا في تحريك المياه الراكدة للمصالحة بعد تعثرها في أكثر من محطة".
وأوضح القيادي بفتح: "نحن كنّا جادين وصادقين في النوايا لإتمام المصالحة، ونجحنا في تقريب وجهات النظر بين الأخوة في حماس، وإخوتنا في مصر، وتركنا الباب مفتوحًا أمام إخوتنا في رام الله لإكمال مشوار المصالحة، بعد أن أشعلنا شرارة انطلاق قطار المصالحة الفلسطينية من القاهرة بكل تواضع، وكان لنا الشرف في هندسة خُطوات المصالحة بين جميع الأطراف، جنبًا إلى جنب مع إخوتنا في مصر، وإخوتنا في الأمارات، وإخوتنا في حماس على رأسهم إسماعيل هنية ويحي السنوار".
وأكدّ، أن المصالحة بين حركتي فتح وحماس هي أولوية وطنية، لا بديل عنها من أجل مصلحة الوطن، وكذلك المصالحة الفتحاوية-الفتحاوية، هي من أهم الأولويات بعد إتمام المصالحة مع الإخوة في حماس، حيث لا يمكن أن تتصالح فتح مع حماس، وفي الوقت نفسه تنسى فتح أبنائها ووحدة حركتها وسلامة جسدها.
واختتم المشهراوي حديثه قائلاً: "لم يبق هناك أي مُبرر للإبقاء على أبناء حركة فتح داخل السجون في غزة، بتهمة التخابر مع رام الله، بعد أن حضرت حكومة رام الله بنفسها لغزة لإتمام خُطوات المصالحة التي بدأنا بها في القاهرة، وتم استقبالها والترحيب بها من جميع الأطياف بغزة، ونبارك هذه الخطوة، وندعوها لرفع كافة العقوبات المفروضة ضد غزة عاجلاً، وبدون أي شرط أو مُماطلة، استجابة للجهود المصرية، ولدعم جهود المصالحة".
- إسماعيل هنية
- الدولة المصرية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- القضية الفلسطينية
- المصالحة الفلسطينية
- الوحدة الوطنية
- تحرير فلسطين
- تهمة التخابر
- جهود المصالحة
- أبناء
- إسماعيل هنية
- الدولة المصرية
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- القضية الفلسطينية
- المصالحة الفلسطينية
- الوحدة الوطنية
- تحرير فلسطين
- تهمة التخابر
- جهود المصالحة
- أبناء